Tarjumidda Gariibka Qur'aanka
غريب القرآن
Noocyada
وقوله تعالى: {من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة} (15) معناه: لن يرزقه، وقال من كان يظن أن لن ينصر الله تعالى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم(1) في الدنيا والآخرة.
وقوله تعالى: {فليمدد بسبب إلى السماء} (15) فالسبب: الحبل، والسماء: سماء البيت، معناه سقفه فليختف {فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ}(2) (15).
وقوله تعالى: {هذان خصمان اختصموا في ربهم} (19) قال زيد بن علي عليهما السلام: فالخصمان الذين اختلفوا في ربهم من الكفار: عتبة، وشيبة ابنا(3) ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف، والوليد بن عتبة بن ربيعة. ومن المؤمنين: علي بن أبي طالب عليه السلام، وحمزة بن عبد المطلب، وعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب(4) بن هاشم بن عبد مناف، برز بعضهم إلى بعض، فكانوا من الفريقين موضع القلادة من النحر(5).
وقوله تعالى: {يصب من فوق رءوسهم الحميم} (19) معناه: النحاس يذاب على رؤوسهم.
وقوله تعالى: {يصهر به ما في بطونهم} (20) معناه: تسيل أمعاؤهم وتتناثر جلودهم، حتى يقوم كل عضو على حياله، يدعو بالويل والثبور. ويصهر: معناه يذاب.
وقوله تعالى: {ولهم مقامع من حديد} (21) معناه: مطارق.
وقوله تعالى: {ومن يرد فيه بإلحاد } (25) معناه: بعدول عن الحق(6).
وقوله تعالى: {سواء العاكف فيه والباد} (25) والعاكف: المقيم بمكة. والبادي(7): الذي لا يقوم فيهم من المنازل، سواء.
وقوله تعالى: {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت} (26) معناه: جعلنا له منزلا(8).
وقوله تعالى: {يأتوك رجالا} (27) معناه: رجالة {وعلى كل ضامر} (27) معناه: ركاب على الدواب(9).
Bogga 95