Tarjumidda Gariibka Qur'aanka
غريب القرآن
Noocyada
وقوله تعالى: {ملة إبراهيم حنيفا} (161) معناه: دين إبراهيم.
وقوله تعالى: {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة} (158) معناه: تنتظرون(1). قال زيد بن علي عليهما السلام: {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة} قال: الموت {أو يأتي ربك} (158) قال: القيامة {أو يأتي بعض آيات ربك} (158) قال: هو طلوع الشمس من مغربها.
(7) سورة الأعراف
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: أخبرنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد الواسطي، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {المص} (1) معناه: أنا الله أفصل، و: {ألم}(2) أنا الله أعلم. و: {الر}(3) أنا الله أرى (4).
وقوله تعالى: {فلا يكن في صدرك حرج منه} (2) معناه: ضيق، ويقال: شك(5).
وقوله تعالى: {فجاءها بأسنا بياتا} (4) أي ليلا بيتهم بياتا وهم نيام(6).
وقوله تعالى: {أو هم قائلون} (4) نهارا إذا أقالوا(7).
وقوله تعالى: {والوزن يومئذ الحق} (8) معناه: العدل.
وقوله تعالى: {فمن ثقلت موازينه} (8) معناه: حسناته {ومن خفت موازينه} (9) معناه: سيئاته.
وقوله تعالى: {ولقد خلقناكم ثم صورناكم} (11) قال زيد بن علي عليهما السلام: خلقناكم في أصلاب الرجال، وصورناكم في أرحام النساء.
وقوله تعالى: {اخرج منها مذءوما} (18) معناه(8) معيب مرجوم. {مدحورا}(18) معناه: مبعد(9).
وقوله تعالى: {وقاسمهما} (21) معناه: لهما(10).
وقوله تعالى: {وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة} (22) معناه: فجعلا يخصفان الورق بعضه إلى بعض ينظمانه، والورق والوراق واحد(11).
Bogga 44