Tarjumidda Gariibka Qur'aanka
غريب القرآن
Noocyada
وقوله تعالى: {إن تكن مثقال حبة} (16) معناه: زنة حبة(1).
وقوله تعالى: {ولا تصعر خدك} (18) معناه: تعرض عنهم تكبرا. وقال: هو التشديق(2).
وقوله تعالى: {ولا تمش في الأرض مرحا} (18) يعني بطرا وكبرا(3).
وقوله تعالى: {واقصد في مشيك} (19) معناه: تواضع فيه.
وقوله تعالى: {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} (19) معناه: أقبحها. وقال: أشد الأصوات(4).
وقوله تعالى : {وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة} (20) معناه: قول لا إله إلا الله ظاهرة باللسان، باطنة في القلب.
وقوله تعالى: {وإذا غشيهم موج كالظلل} (32) معناه: سحائب سود كثيرة الماء(5).
وقوله تعالى: {كل ختار} (32) معناه: غدار(6).
وقوله تعالى: {ما نفدت كلمات الله} (27) معناه: أمر الله قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: يقول لو كان البحر وسبعة أبحر فيها مداد، لأملى الله عليهم من خلقه حتى تفنى الأقلام، وتيبس البحور.
وقوله تعالى: {لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده} (33) يعني لا يغني.
وقوله تعالى: {ولا يغرنكم بالله الغرور} (33) معناه: الشيطان.
(32) سورة السجدة
حدثنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، قال: عن أبي خالد، عن الإمام زيد بن علي عليهما السلام [في قوله تعالى]: {أم يقولون افتراه} (3) معناه: أم يقولون اختلقه من قبل نفسه.
وقوله تعالى: {ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون} (5) معناه: تعرج الملائكة إلى السماء وتنزل(7) في يوم من أيام الدنيا، وهو مسيرة ألف سنة. وقال عليه السلام: الستة الأيام التي خلق فيها السموات والأرض.
Bogga 118