5147 الحديث في : صحيح مسلم 1718/4 رقم (2186) وسنن الترمذي 293/2 رقم (972) وسنن ابن ماجة 1164/2 رقم (3523) ومسند أحمد 28/3 و56 و58 51472 الحديث في : سنن الترمذي 3/ 577 رقم (2٠6٠) وسنن ابن ماجة 2/ 1165 رقم (3525) سنن أبي داود 4 /235 رقم (4737) 1471 الحديث في : بهجة المجالس 1/ 262 وإتحاف السادة المتقين 298/6 51471 بهجة المجالس 1/ 262 .
397 سليمان(1) ، عن الحجاج - يعني ابن أرطاة - عن المنهال ، عن عبد الله ين الحارث ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : من دخل على مريض لم تحضر وفاته ، فقال : أسأل الله العظيم ، رب العرش العظيم ، أن يشفيك سبع مرات ، شفي 1475 5 وعن أنس رضي الله عنه ، قال : قال رسل الله صلم : «من توضا فأحسن الوضوء ، وعاد أخاء المسلم محتسبا ، بوعد من جهنم [مسيرة] سبعين خريفا» 1476 5 وأنشد عبد الله بن مصعب التربيري يقول : [من الكامل] مالي مرضت فلم يعدني عائد منكم ويمرض كلبكم فأعود سمي عائد الكلب 1471 5 ومرض أبو عمرو بن العل(حن0(1) ، فدخل عليه رجل من أصحابه ، فقال له : أريد أن أساهرك الليلة . فقال : أنت معافى وأنا مبتلى ، فالعافية ل تدعك تسهر ، والبلاء لا يدعني أنام ، فاسأل الله أن يهب لأهل العافية الشكر ، ولأهل البلاء الصب 1478 5 ويقال : شيئان لا يعرفان إلا بعد ذهابهما ؛ الصحة والشباب 1) في الأصل : عبد الرحمن بن سلمان ! والنفل من بهجة المجالس !.
51475 الحديث في : سنن أبي داود 3/ 185 رقم (3٠97) 51476 بهجة المجالس 263/1 وعيون الأخبار 3/ 52 وربيع الأبرار 1٠1/5 والمستطرف 313/3 51477 العقد الفريد 2/ 447 ، وعيون الأخبار 47/3 .
(1) في الأصل : عمر بن العلاء ! والنقل من العقد 51478 التمثيل والمحاضرة 402 ، ومحاضرات الأدباء 2/ 142 398 147 5 ودخل كثير عزة على عبد العزيز بن مروان وهو مريض ، فقال : لولا أن سرورك لا يته الا بأن تسلم وأسقم ، لدعوت ربي أن يصرف ما بك إلي لكن أسأل الله - أيها الأمير - العافية لك ، ولي في كنفك النعمة ؛ فضحك وأمر له بمال ، وانصرف وهو يقول : [من الكامل] 158ب] ونعود سيدنا وسيد قومنا ليت التشكي كان بالعواد لو كان يقبل فدية لفديته بالمصطفى من طارفي وتلادي 1480 5 ومرض يحيى بن خالد(1) ، وكان إسماعيل بن صبيح الكاتب إذا دخل عليه يعوده ، وقف عند رأسه ودعا له ، ثم خرج فيسأل الحاجب عن منامه شرابه وطعامه ، فلما أفاق يحيى قال : ما عادني في مرضي هذا إلا اسماعيل بن صبيح 1481 5 وقال بعضهم : [من البسيط] كيادة المرء يوم بعد يومين وجلسة لك مثل اللحظ بالعين 1 تبرمن مريضا في مساءلة كفيك من ذاك تسآل بحرفين 5147 عيون الأخبار 3/ 5٠ ، والعقد الفريد 488/2 ، ووفيات الأعيان 111/4 ، والشعر الشعراء 16/1 ، والبيتان في ديوان كثير 311 .
51480 العقد الغريد 449/2 ، والتذكرة الحمدونية 339/4 ، وفيه الفضل بن يحيى 1) في الأصل : يحيى بن جعفر أعني بن خالد ! والنقل من العقد.
5148 البيتان بلا نسبة في : العقد الفريد 450/2 ، وربيع الأبرار 122/5 ، ومحاضرات الأدباء 143/2 ، والمستطرف 3/ 314 .
وفي شذرات الذهب 29/1٠ لابن علي بافضل السعدي ، وفاته 930 ه ، و لا تصح له 399 148 5 وقال بكر بن عبد الله لقوم عادوه في مرضه فأطالوا الجلوس المريض يعاد ، والصحيح يزار 1482 5 وقال سفيان الثوري : حمقاء العواد ، أشد على المريض من مرضه يجيئون في غير وقت ، ويطيلون الجلوس 1484 5 ومرض بعضهم ، فزاره إنسان وأطال الجلوس ، فلما أراد العائد لإنصراف قال للمريض : يا سيدي ، الدعاء ؛ فقال : أسأل الله أن يعلمك يارة المرضى 1485 5 ومرض آخر ، فزاره أقوام وأطالوا [159أ] المكث عنده ، فضجر المريض فأخذ الوسادة تحت إبطه ، وخرج من البيت ، وقال : الله يشفيكم العافية 148 5 رجل دخل على عمر بن عبد زيز رضي الله عنه يعوده في مرضه نسأله عن علته ، فلما أخبره قال : من هذه العلة مات فلان ، فقال له عمر إذا دخلتم على مريض ، فلا تنعوا له الموتى ، وإذا خرجتم من عندنا ل تعودوا إلينا 1481 5 ودخل رجل على مريض فقال له : يا فلان أتعرفني؟ وكرر عليه لك ، فقال له المريض : وهل يخفى بغضك على أحد !
5148 عيون الأخبار 4/3 4 والعقد الفريد 450/2 والتذكرة الحمدونية 4/ 334 ، وربيع الأبرار 91/2 ، والمستطرف 3/ 312 (1) في الأصل : أبو بكر بن عبد الله ! والنقل من العقد ، وقد تقدمت ترجمة بكر المزني 51482 العقد الفريد 2/ 450 .
5148 محاضرات الأدباء 143/2 5148 العقد الفريد 450/2 ، وعيون الأخبار 4/3 1488 5 وقال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا دخلتم على الرجل وهو في الموت ، فبشروه ليلقى الله وهو حسن الظن ، ولقنوه الشهادة ، فإذا قالها فدعوه ولا تضجروه 1489 5 ومرضيي الأعمش فأبرمه الناس بالسؤال عن حاله ، فكتب قصته كتاب وجعله عند رأسه ، فكان إذا سأله أحد ، قال : عندك القصة الكتاب ، فاقرأها 1490 5 وعاده رجل فأطال عنده الجلوس ثم قال : يا أبا محمد ، ما أشد ما مر عليك في علتك هذه؟ قال : قعودك عندي !
1491 5 ولبعض الأدباء : [من مجزوء الكامل مرض الحبيب فعدته فمرضت من حذري عليه فأتى إلي يعودني فشفيت من نظري إلي 1492 5 [159ب] بالإسناد عن أبي سلمة [قال] : إن أبا هريرة رضي الله عنه مرض ، فدخلت عليه أعوده ، ققلت : اللهم اشف أبا هريرة ، فقال اللهم لا ترجعها ، ثم قال : يا [أبا] سلمة ، يوشك أن يأتي على الناس زمان ، يكون الموت أحب إلى أحدهم من الذهب الأخمر 51488 العقد الفريد 450/2 51489 العقد الفريد 450/2 ، وعيون الأخبار 3/ 47 5149 محاضرات الأدباء 2/ 144 ، والتذكرة الحمدونية 341/4 .
Bog aan la aqoon