وفيه تعديل لشريعة التوراة: ﴿ومصدقًا لما بين يديَّ من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم ..﴾.
وفيه كالتوراة بشارة محمد، ووصف للمؤمنين به.
ونحن نؤمن بكل ما أنزل الله من: (صحف)، و(توراة)، و(زبور)، و(انجيل)، ونحترم سائر الأنبياء وفيهم: (ابراهيم) و(موسى) و(داود) و(عيسى). صلى الله عليهم جميعا.