سنده إلى عبد خير جيد ومتنه غريب منكر.
وهذا ما وقع الاختيار عليه في هذا الإملاء لكونه أمثل ما يستأنس به في الجملة، ودونه وأوهى منه أحاديث أوردها صاحب «الفردوس» وابنه وغيرهما منها حديث عمر: «تختموا بالعقيق فإن جبريل أتاني به من الجنة وقال: يا محمد تختم بالعقيق وأمر أمتك أن تتختم به» .
وحديث ابنه: «من تختم بالعقيق كتب الله له كل يوم عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات» .
وحديث علي: «تختموا بخواتيم العقيق فإنه لا يصيب أحدكم غم ما دام عليه» .
وحديث: «من تختم بالياقوت الأصفر لم يفتقر» .
وحديثه أيضًا: «تختموا بالزبرجد فإنه يسر لا عسر فيه» .
1 / 23