201Tabyinالتبيين عن مذاهب النحويينAl-Akhtari - 616 AHأبو البقاء العكبري - 616 AHTifaftireد. عبد الرحمن العثيمينDaabacahaدار الغرب الإسلاميDaabacaadالأولىSanadka Daabacaadda١٤٠٦هـ - ١٩٨٦مNoocyadaب «لعل»، وفتح لام كي لا يُجعل أصلًا يُستدل به وكذلك قولهم:«لدن غدوة» والشذوذ المطرح كثير.والوجه الثاني: أن في «ليس» ضمير الشأن، والتقدير ليس الشأن، والقصة الطيبُ إلا المسك، كما قالوا: «ليس خلق الله إلا مثله».فإن قيل: هذا لا يصح لأنّه يلزم منه دخول «إلا» بين المبتدأ والخبر وليس حكم «إلا» كذلك.قيل: أما في الشِّعرِ والشُّذوذِ فيحتمل ذلك ومنه قوله تعالى: ﴿إن نظنُّ إلاَّ ظَنًّا﴾ أي إن نحن إلا نظنُّ ظنًا.1 / 312NuqulLa wadaagWeydiiso AI