============================================================
الله يرم اختلف الى على بن زياد متونس يععلم منه العلم تم وحل الى المغرق بع من مالك موطاه ثم ذعب الى العراف جلغي اسحاب يهة ابا يوب واد بن مهرو وهد بن الحن وغيرهم وكمب الحديث عن بحيي بن زكرياء بن ابى راقدة والمبب بن شريلف ورعما ولفد قال فال لى ابر پوسبت لهد قدمت بهوطا ماللى اصطييد بفال لى محد بن الحن ان ابا بوف يرضى من الملم بيسه ماعليته انا غال باخذه عتي محد بن الحن فال وكان اسد كفة لم يكن يه هى من البدع لهد حدلني بكر بن حماد فال قلت لون انهم يهولون ان امد بن انجرات فال الفرآن مخلوى جهال حدون والله ما قاله ولو فاله ما فلناه فال وحدى پحيى بن حد بن بحيى بن ملام قال حدث احد بن الجرات يوما بحديث بيه رديه اللد تيارل ولعالى بوم الهيامة وليمان الهراء مى موخر الجلس بتكلم الهراء واتكر معه اسد بهام اليه وبهع بين طوفه وكيته واتلله بتمله پسريه سريا شديدا ى اداه فال وحدلى جبلة فال آخبرنا ابو سلبمان داود بن بصى من اسد بن الجرات خال رايته يعرض التعر بعلا هذه الاية باستع لما بوحى انشى انسا الده لا اله ا انا ماعيدتى بهال عند ذلك اد وبح لاعل البدع علكت هوالاهم بزمهون آن الله جل ومز خلى كلاما (05) يقول ذلاك الكلام الحلوي انا الله لا ال * آنا فال وعدتي احد بن ابى خلم ولبه انهم كانسوا پسعون الير من سليمان بن مهران بلها بله الى فوله ياموحى انى انا الد لا ال آنسا وسع سليمان الكتاب من يده وفال سليمان هكذا
Bogga 82