============================================================
وكان هير تفي السمير له لاته كانت لابن طالب بيه اياد سبة عند اخيه ابى عبدالله المعروف بابى الغرانيق بلما ولى ابراهم شهكن مشه الحسرمى ولئى من جبانه بسدى بلاها وكانا جميها پنومان پابن طالب الهيام الديد مكانا يحستان من امر ابن طالب عد ابراهيم ويوفعانه ) عن ميع ما بهم به بيه حت صار ابراهيم الى مداراه ابن طالب بلا شاح سليمان بن ههران واضطر ابراهيم الى فاض هيره جع وجوه الهيروان واجتهد وادخلهم على نيه شنى وجرادى وجاعة واهداذا دكلهم يقول له لامير اططم لامير اعلم وطلبت شهوة ابرايم بى حد بن هيدون بن ايى هور وكان من العرافيين بامر بهركب سنى واخرج بمل عليه ابن بدون پوني تاحة جلم بهد ذلكت حى دخل احد بن ابى سليمان جقال كه ابراهيم من شري للفصاء جنال اصلح الد لامير ارى ان تولى العدل الرضى المتحف للعساء جهال له من هو چقال ابن طالب جاستوى ابراعيم جالا جهال له من آبن حتى بلغت بيه هذا البله وفطمت هذا البطم بفال له ان الصلاة ممود الدين پلها استحف عند لامير ان يقدم عليها كان بها هو افل منها اح جال ابراهيم يرد العرس يعن الذى كان فد ابرز لابن بدون واذن لاين ابى سليمان بى لانصراه وارسل بى ابن طالب بولاه الفساء قال ابن حارث ولم يكن ابن ابى سليمان معدودا بى اهل الحعظ ولا امل اتعربة بها دى من العلم حت من بحكي ممن يحن الفول قال فال ل فاتل اخبرتى عن طلهة الخلع لما كانت بايتة ولم لم يملك الزوح هبيها الرجعة بقال له ابن [ابي] سليمان يا ابن احي لانها طلهة كيرة صدليمة هها زاد من لاصلال على حذا هيا انه كان معدودا فى وچوه رچال صون
Bogga 140