Surur Nafs
سرور النفس بمدارك الحواس الخمس
Baare
إحسان عباس
Daabacaha
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
Lambarka Daabacaadda
1، 1980
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Surur Nafs
Ibn Manzur d. 711 AHسرور النفس بمدارك الحواس الخمس
Baare
إحسان عباس
Daabacaha
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
Lambarka Daabacaadda
1، 1980
ما يعرف الليل إلا ... إلف يعانق إلفا وتقول: فلان أنم من الصبح (1) وأقود من الليل (2) ، ومنه أخذ ابن المعتز قوله (3) :
لا تلق إلا بليل من تواعده ... فالشمس نمامة والليل قواد
كم من محب أتى والليل يستره ... (4) لاقى الأحبة والواشون رقاد وقد حسن أبو الطيب هذا المعنى وأزال عنه هجنة لفظتي نمام وقواد فقال (5) :
أزورهم وظلام الليل يشفع لي ... وأنثني وبياض الصبح يغري بي فصار أحق بالمعنى ممن أخذه منه، وقال العلماء فيه: أخذ عباءة وأعطى ديباجة (6) .
اجتمع بغرناطة (7) محمد بن غالب الرصافي الشاعر (8) ومحمد بن عبد الرحمن الكتندي (9) الشاعر وغيرهما من الفضلاء الرؤساء فأخذوا في أن يخرجوا لنجد أو لحور المؤمل، وهما من أشرف متنزهات غرناطة، وكان الرصافي قد أظهر الزهد وترك الخلاعة، فقالوا: ما لنا غنى عن أبي جعفر بن سعيد (10) فكتبوا إليه:
Bogga 41