Surur Nafs
سرور النفس بمدارك الحواس الخمس
Baare
إحسان عباس
Daabacaha
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
Lambarka Daabacaadda
1، 1980
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Surur Nafs
Ibn Manzur d. 711 AHسرور النفس بمدارك الحواس الخمس
Baare
إحسان عباس
Daabacaha
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
Lambarka Daabacaadda
1، 1980
تبدو الكواكب من فتوق ظلامه ... لمع الأسنة من فتوق القسطل
الدب:
الشريف :
أرى ذنب
الصغير مذهبا ... وقد صورته غادة غير عاطل
ودائرة الدب الكبير تجلدت ... على القطب في إشراقها والأصائل
كأن أنوشروان نام على الرحى ... وطافت عليه سبعة بمشاعل
السماك الاعزل:
أبو الحسن المعري:
كأن إشراق
السماك الأعزل ... في ظلمة الليل البهيم الأليل
وجه الذي تيمنى لما بدا ... يمشي الهوينا في رداء أكحل
الخمسة المتحيرة
و
والمريخ والزهرة وعطارد؛ فسر قوله تعالى: (فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس) ، أنها هؤلاء الخمس، سميت بذلك لخنسها وهو رجوعها، والخنس، الرجوع، والكنس: الاستقامة، ومنه كناس الظبية، وهو موضع إقامتها، لأن هذه الخمسة لها سير ورجوع واستقامة، ولذلك سميت المتحيرة مع النيرين الشمس والقمر، ويسمون ما عدا هذه الدراري السبعة بالكواكب الثابتة، وقيل في قوله عز وجل: (فالمدبرات أمرا) ، أنها هذه السبعة الدراري، لأن الله عز وجل جعلها سببا لما يجريه في العالم الأرضي من جميع الكائنات.
زحل:
الشريف الموسوي:
كأنما زحل إذ عكسه لحز ... كأس من الخمر ما دارت لأكياس
كأنه إذ أراد السير يجذبه ... من خلفه عصبة شوس بأمراس
كأنما وجهه في بعد منزله ... يخفى ويظهر حينا وجه برجاس
Bogga 144