37

Dhicii Granada

سقوط غرناطة

Noocyada

ابن حامد :

هذه الرواية من تأليف علي عدونا الألد؛ فويل لهما!

دريدة :

إذا كنت تحبني يا ابن حامد فلا تتعرض لهما، دعونا من هذا الحديث الآن (لوالدها)

كنت يا أبت دعوت ابن حامد إليك، فما سبب هذه الدعوة؟

إبراهيم :

دعوته يا بنيتي لنفتكر بطريقة نبعدك بها عن غرناطة.

دريدة :

تبعدوني أنا؟ ولماذا؟

إبراهيم :

Bog aan la aqoon