134

Dhicii Granada

سقوط غرناطة

Noocyada

ما لسيدي منذ قدومه في حالة هياج؟ قد يضر هذا التصرف بصحتك.

ابن حامد :

أنا أدرى بما يضرني؛ فلا تطل الحديث.

حمد :

أظن أن الحب سبب ما بك. ألست عند ظني؟ أنت لا تزال عالقا بهوى تلك الماكرة دريدة، إيه.

ابن حامد :

ما تقول يا رجل؟ صه! فلو لم تكن من الصعاليك لكنت أؤدبك. سر من هنا في الحال.

حمد :

قلت إنها ماكرة ولا أزال أقول، وإذا شئت برهانا قدمته.

ابن حامد :

Bog aan la aqoon