فكأنما رُدِفتْ موا - هبه بأمواج البِحار
وكأنّ نشر حديثه ... نشرُ الخُزامَي والعَرار
وكأننا مما تُفرّم ... قُ راحتاه في نِثار
كلفُ بحفظ السر يُحْ - سَبُ صدرهُ ليل السرار إن الكبار من الأمو - رِ تُنال بالهمم الكبار وإلى أبي الفضل انبعثْ - ن هواجسُ الشعر السَّواري فتأخرت صلته عنه، فشفع هذه القصيدة بأخرى، وأتبعها برقعة، فلم يزده ابن العميد على الإهمال،