217

Studies in the Style of the Quran

دراسات لأسلوب القرآن الكريم

Daabacaha

دار الحديث

Lambarka Daabacaadda

بدون

Goobta Daabacaadda

القاهرة

Noocyada

أن يكون خبرا و(يخشون) حال من (فريق) و(منهم) على الوجهين صفة».
٢ - ﴿فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون﴾ [٧: ١٣٥].
٣ - ﴿وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون﴾ [٩: ٥٨]. ما بعد (إذا) ابتداء وخبر، والعامل في (إذا) يسخطون، العكبري ٢: ٥.
٤ - ﴿فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق﴾ [١٠: ٢٣]
٥ - ﴿فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون﴾ [٢١: ١٢]. (هم) مبتدأ و(يركضون) الخبر، وهو العامل في (إذا). العكبري ٢: ٦٩.
٦ - ﴿حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون﴾ [٢٣: ٦٤]
٧ - ﴿فلما نجاهم إلى البر إذ هم يشركون﴾ [٢٩: ٦٥].
٨ - ﴿ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون﴾ [٣٠: ٢٥]
٩ - ﴿وإن تصيبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون﴾ [٣٠: ٣٦].
١٠ - ﴿فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون﴾ [٣٠: ٤٨].
١١ - ﴿وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون﴾ [٣٩: ٤٥]. لأبي حيان رد على الزمخشري والحوفي. البحر ٧: ٤٣١ - ٤٣٢.
١٢ - ﴿فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون﴾ [٤٣: ٤٧].
١٣ - ﴿فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون﴾ [٤٣: ٥٠].
١٤ - ﴿ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون﴾ [٤٣: ٥٧].
١٥ - ﴿وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون﴾ [٧: ١١٧].
١٦ - ﴿قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى﴾ [٢٠: ٦٦]. في العكبري ٢: ٦٥ ﴿حبالهم﴾ مبتدأ، والخبر (إذا) فعلى هذا ﴿يخيل﴾ حال وإن شئت كان الخبر» وانظر البحر ٦: ٢٥٨ - ٢٥٩.
١٧ - ﴿فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون﴾ [٢٦: ٤٥].
١٨ - ﴿فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾ [٢٨: ١٨]. (إذا) للمفاجأة وما بعدها مبتدأ و﴿يستصرخه﴾ الخبر أو هو حال والخبر

1 / 213