وقلام الله سبحانه وتعالى صفة لذاته لح يزل ، وأنه لا يشبه كلام العخلمقين يوجه من الوجوه. وليست له غانية كما أن ذاته ليست لما غائية ( من جهة الإشبات.
ملحقات بموضوع الأنفاس قال أبو الحسن : الأنفاس ثلاثة وما سواه معلوم ، نقس فى الععدوم ، ونفس في العوجود ، و س فر ثات الحدث وقال الأنفاس ثلاثة: نفس في عين التوحيد . ون فى عيمن الزجرين (( التجريد : هو ما تجرد للقلوب من شواهد الألوهية إذا صفا من كدورة البشرية.
وقال بعض الشيوخ وقد سيل عن التجريد هو إفراد الحق عن كل ما يجرى وإسقاط الحق في كل ما يبدى. (الطوسي : اللعع مص: 425) .
وقد قيل في معنى التجريد : أن يتجرد بظاهره عن الأعراص وبباطنه عن الأعواض.
وهو ألا يأخذ من عرص الدنيا شينا . و« يطلب على ما ترك منه عوضا من عاجل و« أجل ، بل يفعل ذلك لوجوب حق الله تعالى ، لا لمعلة غيره، ولا لسبب سواه ، ويتجرد بسره عن ملاحظظة المقامات التة بي يحلهاح 262) 00 = والأموال التى ينازلها بععنى السكون إليها والاعتناق لها .
(الكلاباذية التعرف لعذهب أهل التصوف ، صء 11) .
ولقد جاء فيء ((عوراف المعارف)) في معتى التجريد أن يتجرر العبد عن الأعراض فيما يفعله ملا يأتى بما يأتى به نخظرا الى الأعراص في الدنيا والآخرة ، بل ما كوشف به من حق العظمة يؤديه حسب جهده بودية وانقيادا. (ال مرودىء عوارف المعارف . صء 526) .
كما قيل في ههنر التجريد هو إماطة المنوى والكون من القلب.
( ابن عربى : اصطلاحات الصوفية . ص: 8) ، وانظرة (الجرجانى : التعريفات . صء 53) .
263 ونفس فى عين النفريد () التفريد : يرجع مصطلح التتفريد إلى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلع ؛ ((سبق العفردون العستهترون في ذكر الله يضع الذكر عنهم ثقالهع)) (رواه الترمذى . والحلكم ، عن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه إسناد صحيح ، وكذلك رواه الطبران عن أبى الدرداء رضى الله تعالى عنه .
Bog aan la aqoon