الولقع أن الإنسان إذا تدبر في الآيات القرآنية الواردة فى الذكر فإنه جدها تستفرق الأوقات والحالات . فأينما كان الإنسان وكيفما كان نحليه ائصا أن يكون ذاكوا لله سيحانه وتعالى. فالذكر يطمنن القلب ، ويرفع لففلة ، ويذهب الرين ، ويدعو للإستففار عن ماضى الذتوب وينهى (241 = هن الفحشاء والعنكر . وهو يجلو الفهم ، وي دعو إلسى التوحي والحضوو.
ر القشيرى : شرح اسماء الله الحسنى ، هامش ص :22-12) رفي الصحيحين قال رسول الذه صلى الله عليه وآله وسلم : اسبق المفردون . قالوا : وما المفردون ? قال : الذاكرون الله كثيرا )) (رواه البخارى ، ومسلم في صحيحيهعا) .
241 وحةء عليه ، فلما أفاق رفع رأسه فقالىء . أنت فعرضت علي أن أذكر نبيان معك وإلا فما ذكرته.
*م الفشية : الغشية مصطلح من مصطلحات الصوفية ويقصد به الغشاء أو الغشاوة ، وهو ما يركب وجه مرآة القلب من العدا ويكل عين البحيرة ويعلو وجه مرأتها.
(الكاشاني : اصالاحات الصبوفية ، ص : 181) .
ولقد ورد لفظ الغشية في قوله تعالى : ( .. فأغشيناهع فيمل3 بصوون) . (سورة يسة الآية : 9) .
كما قيل : إذا بلغت بالعريد الرياضة والإرادة حدا ما ، عنت له خلسات من إطلاع نور الحق عليه ، لذيذة كأنها بروق تومض إليه ، ثح تخمد عنه ، وهي التى تسمى عند الصوفية أوقاتا ، وكل وقت يكسبه وجدأ إليه ، ووجدأ عليه ، شع إنه لتكثر منه هذه الغواشى إذا أمعن في الإرتياض ، فكلما لمح شيئا عاد مته إلسى خبايا القدس ، يذكر منه أمره أمرا . ففشيه غاش فيكاد يري الحق في كل شن كعا روي أن موسي عليه السلام لعا كلمه ربه مكث دهرا لا يممعع 5لام أحد من الناس إا أخذه الفشيان لأن الحب يوج ب عذوبة كلام لعحبوب وعذوبة ذكره فيخرج من الفلب عذوبة ما سواه فالغشية أو الذهاب أو الفناء وذلك من مطالعة أنوار الحقائق .
كلك (242) به قيل: الصعق دهشة وسكر ناتج من تجلى أسرار الله علس قلب العب الصادق ، وذلك في حال العشاهدة ، وذلك تحديقا لقوله تعالى = وخر موسى صعقا ل) . (سورة الأعراف : الآية :143) .
وذلك لهول ما رأى من أنوار الله ، فعندما تجلى الله للجبل ذك ففشى عل موسى عليه السلام ، وهذه الغشية تسصى بالصعق .
2441 وقال الشبلى : ست ، وأى ست ، أنا صاحب الغيرة ، وأبو العباس ابن عطاء صاحب الغيرة ، والذورى صماحب وفاء ، والخنيد صماحب حرمه ، و4 ساحب جتفاظ ، ورويع صاحب أدب والعشقة.
Bog aan la aqoon