============================================================
با
اباهء قديما موربي هذا الغلام يتيما فلماكبر طلع افة من الادات وبلية من البلبات . فعيرته العرب بترك ثاره ذاتى بهذه القرسان طالبا ازض بني عبس وعدنان . ليقتل عتريقار الغبداق فوقع به على سيل الاتفاق . والم يكن يعرف فارسل فارسا من قومه فعاد اليه على الاثروا علمه ان هذا عتر. ففرح ياستهير وحيل عليه كالاسد النسور. فحمل عليه عنتر وقال باوالكم من نكو نون من او باث العريان قال انا مبعودين القداق البارقى الذي قطته فيهالف الريان وانلسابر اليك ى انبلك واخد تاريوا كنت لني و عارى فقال عتر رجبايك ابن الكراء فابشر يكشف العارورفع الملام وها نددفعت فسياليك ولا الغجل بها عليك ثم تقدم اليه عتر. واخترط الضاي الابتر.وما تركه مجول حنى ضربه على وريديه. فاطار راسهآ من بين كتته وحهل عل اصحايه فبر بواوكان يمعهم غنيهة من اموال بني غطتان.
ومعها جملة اسارى من العيد والفرسان. فردهم يالمين الى ديارهم بالامان. واخذ في سيره يطلب دياربني تحطان.
قال الراوى ولم بزل عفر والنرسان سابرين حق فر بواين الدبار. فاراد عتران يرسل اخاه شيينوب يكشف له الاخبار واذا مو تحمل العسم الذي اخذ النعلم من منج بن هلم ل التى بهم في تلك القيعان . وكان سايرا يطلب الاوطان. فري اانته الى الارض وصار جدو التراب على رايه زبوح على الهمادا
Bogga 330