228

Sirat Cantara

Noocyada

============================================================

9

الغته ني لمرام وان قتلته بسعادتك تعاما نيما اسخحقه ن الاحكم فاجاب الملك سواله واشتهى ان برى افعاله فة ل لحجابه حاوا يده ورجليه . حتى نرى مانا يعمل وتفرج مليه *فقل لا و- فى ذة العرب لاتغعلي الا يدي ودوا رجلي في الولاق حنى لايكرن لي منه برح ولا فراق فعجب الملك بن مقاله واشتبوان ينفلر الى اعماله نحا وايديه من عقاله وعند ذك اخذ عنثر سيفه وذه بوا به اليه وتبعه من بعيد الملك ومن حواليه * فجل عنتر نحو الاسد وتد هاجت في راسه النخوة فانشد دونك ياكلب البطالح والري اليوم استيك بكني العطبا وسوف تاتى فارس غشمشا حلاح لا عند اللقامجربا لتد هزمت لخيل ياوحش اللا فبن تبغي اليوم مني الهربا خذهذ الضربة بالضاي الذي عن الصخور الصم تطما نبا يكف عبل الساعدن فايك جيل كل سع غاس بعلما قال الراوي ثم تتدم عنتر الى الاسد نصرخ الاسدعليه صرخة تفلق الجر الجلمد فاج ابه عنثر بصرخة اسظم ن صرخته.

وامتتر منه ججنته فوشب الاسدسلى نتر والتى ننسه تليه فابتدره بضربة بين عمنيه طلع السيف من يبن فخذيه * ومقع اليالارض شطرين فمه عنتر سيفه في جلده و رجه وهو بحجل في قيوده :31 كانه قابل ارتبا في وكره او طنلا في مهدو وتد اقشعرت

Bogga 235