214

Sirat Cantara

Noocyada

============================================================

15

ادا نيت الران اهد7 وكا تضفى خم العرب * قال الاصمع فقال له الحارث اذا كان الامركذلك فانا اسيرمعك ولا ادهك تخاطر بنفسك في طرق المهالك : فقال عنةروحق ذية العرب لا اطاوعك على ذاك ابدا ولا اخاطر بمثلك في خوض مذه المسالك* فقال له الحارث فان كان لابد من ذلك فاذهب مصحوبا بالسلامة وعى ان تعود بالعزة والكرامة ثم ودعه هو ورجاله وساروا طالبين الاحياء: وسار عنتر في طريقه يطارد الوحوش وشيبوب يردآه عليه حتى امسى المساء فال عن الطريق يطلب بعنى الغدران واذا هوقد اشرف على بيتو مضروب في ذلك المكان فقصد اليه واذ قد ظهرله شيخ قدانحني من الكبر ومضى عليه الزمان وعبر فالتقاهما وقال لهما اهلا وسهلأبكما انزلا على الرحب والسعة والكرامة والدعة فلما سمع 3 كلامه عنتر نزل عل باب الخباء عن اللجر واضرم ذلك الشيخ النار وصع لها الطعام واكل معها وجعل بحادثها بالكلام و بعد ذلك سال عنتر الى ابن هو سايررمن ائ العشاير فاخبره بقصته من الاول الى الاخر فقال له الشيخ قاتل الله عمك لقدبالغ في التدبير. وانفذك الى الهلاك والتدمير فقال عنفر وكيف ذلك ياشيخ فقال ياولدي هذه النوق العصافير لا ترجد الا في بني شبان وهي لملك يقال له المنذرين ماء السماء اللخمي سيد قبايل العربان * وخلينة الملك كسرى انو شروان وفي عشرة

Bogga 221