181

Sirat Cantara

Noocyada

============================================================

182

من عنترفاه عذوي الادبر. ولكن لولا ما خديه السعادة و تطاوعة المشية ولاردة ما كان نال هذه المقزة من المك زمير حتى الحته بالنسب وجعل من سادت العرب. واولا ذك لما كان له ذكر لانني نا واخي ما لحتاء بالسب الا صحكا عليء لا.

حى يساعدنا في القتال وما كان قولنالة الا على سيل الزور بالحال ولقد اخطا نا نحن باقرارزا قدام المالك زهير وسادات العشيرة اني قلت له وقد سبيت ابنتي خاصها وهي لك زوجة ففعل ذلك وسلم من المهالك * وقد صارت له الحجة علينا ولاجل ذلك ضافت علينا المسالك * لكن اتا ادبر واجود الدبير وانتظر له العرضيات والمقادير فقال عمارة بامالك اما خوفك من زهير راولاده فهذه حجنه قصيرة كيف بقدرون ان يغصبرك على زراج ابتك بغير اختيارك ولو نك كون اقل ما فى العشيرة ولاسيما ان مثلي خلفك يرد عنك شرمن ناواك ويكون معك في شدتك ورخاك وانا واخوتي اليوم اقرب من كل احدالى الملك زهير لان ولد، قيس قد تزوجب المدلمة بنت اخي الربيع وقد شاهدت انت زفافها عليه ولذلك صرنا اهله واحب الناس اليه* فاذا حضرنا غدا في مجلس الملك اقوم اليك واخطب منك اينتك واغلظ معك في المقال فاجبني الى ذلك واطلب من المهرما اردت من النوق والحمال ودعنى بعد ذلك لعنتر ولكل من بعارضك من البشر وانا اقودلك من المهرالف

Bogga 188