============================================================
قال الراوى فلها سمع محمود المسلرع كلام النقيب صاح بعلوصوته من كان يستكثر على منجى وهو يقدر على ملمبى قليبرز الى بين يدى وآنا أصده وآرده وأهزل مقامه واهده فقال له النقيب وقد ضرب الشريفى الذهب فى شدقه اعطم انه جله تا هوجب القانون يو سرفة أهل النونى ولا بد بايرد عليه لم أهل المعارف وندعيه الى مقام التصارع وننظر ان كان ثابت آم خائف فقال له النقيب انده عليه فصاح النقيب يقول صلوا على طه الرسول أيافارس العصر والازمان وفريد دهرك والاوان وقد دعاك الى حومة الميدان قد طلبيك الحصم يوما للقا وسلم أمسورك للعلى الديان فاخرج اليه ولا تبالى ولاتجمل آحدايعض لسان وابرزا اليه الاذ حقا اله تعالى عظيم الشأن وسلم أمورك للذى رفع السما فأنت عندي كثير البيان وان كنت تعرف معني كلامى وتحوزدون الوري جموع فنان وتبقي غاب الاخصام جمعا ولا تعاند بروحسك للزمان وان كنت لاتدري فلف العناد وكل بليدلا يعرف بيان فكل لبيب يفهم مقالى وانك فارس الفرسان وقد صبح عندي آنك فييما والاقاخرج من ذلك الاخوان ان كنت فى ظنى ناقبسل ودع هذا يصير رجيحسا ويلبس على وغم آنفك الققطان قال الروى فلما سمع الامير محمود ذلك الكلام تقرب من مكان الي مكان حتى رآوه بالاعيان ونظروه بالاحداق جيع الاخوان وجلس ولا بدي كلام قعرف النقيب المعانى والافهام وقد صح هنده انه من آهل العرفان في ذلك الازمان فتكلم النقيب بهذه الاوزان ألا يا فارسا قد طلبت المعالى أظهر لخصمتك ولاتبالى
Bogga 147