185 تريده وكتى بانك عفوت عني وامجتني حياقي وساكافيك اذا بقيت حي واذوجك من ذسلى واعيد لك الزمان الذي كنت توامله بقرلي وان كنت في زمن الكبر الان وسترى بعد عردثي الى وطني واسترافي على عرشي مايتكون بيئنا من الخير الذي يعقب تلك السرور فشسكره حمرة وقال يا سيدي لا اريد مك الا ان ترالي بعين
الرضا وتكلفنى بسكل خدمة اريدها واطليها
ثم احضر الأكل فاكطوا مع وزالت من بيئهم الضئائن وعادت الى السلام والامان ولم يبق في قلب كسرى ٠قدار ذرة من المغضاء ونوى كل النية على مكافاته على معروفه وعزوا سمتبود على ولده واعاد حمزة مأسمعه من قصة عمر العيار ومحترك الباب وابن سمتهور على ' كسرى فتعجب وقال لممزة لولم يكن عمر بيتتكم لما فرتم على الفرس ابد! لانه طالما خلصتكم وخلص ئفسه واعاد النجاح لكم بعد القسران باعماله الخداعية ٠ ثم ان كسرى قصد السفر الى المدائن وقال لحمزة الي احب ان اسافر عن هذه البلاد من هذه الساعة في لا ارى موت بتك ولا عدت احب ان اراه لا حيا ولا ميث ٠ فاطاع حمنرة امره وباقل من ساعة ركب الملك كسرى انو شروان وركبي خلفه كل جماعته من الاعجام دمن بق حأ من عساكره وحمل الذخائر والمرن وكل معدات العسكر وخرجمن المديئة يموكبه العظيم ونشرت فوق راسه الاعلام وخرج سمتهور واهل المديتة أوداعه وركب ايض الامير +زة بابطاله وفرسائه وقد عادت الاحوال دينهما الى الحب والوفاق بعد تلك العداوة والشتاق وركب كل سيد وملك من العرب وتقدموا الى وداع املك الاكبر عدة ساعات حى بعدوا عن المديئة وهناك وقنف كسرى وحلف على حمزة وقومه ان يرجعوا فقباوا يديه ورجعوا فرحين بمصاحيته وكل واحد يوهل العود الى بلاده قريبا حيث انتهي كل خصام ول بق من حرب بعد ذلك ولم يعلموا ما عى لهم في زوايا النسان ودخلوا المديئة وقد زينت وقامت بها من كل ناح واعد سمترور للامراء وليمة فاخرة وذبح الذبائئم وخر النحود
واما عمر العيار فاه الخذ الوزير يتك خردوه من ثيابه واخذوا مقدار! من
Bog aan la aqoon