427

Sirat Amir Hamza

Noocyada

١

واذهب بنا من هذا المكان

ثم ان عبرا اعطاه ضد البنج فانتيه مرعوبا وصاح اين انث فضحك متسه وتركه على <اله وخرج واغلق الاب ولا صار في الخارج قال ممترك الاب لقد نظرنا في كل.شيء ول ننظر في الام ذاننا لا نقدر ان محر من المديئة والابواب مقفلة وما من نافذة ولاريب انهم يقبضون علينا في الصاح وقد غاب عنا هذا الامر ٠ قال سوف ترى من اين مرج وانا اعرف مدخلا لهذه المديئة فدخلته ومنه اخرج تتعجب منه محترك الاب وسار في اثره حتى ساء ذ'ك الدهايز فسئط فيه وزحت على دطنه نشعه ترك الاب وبعد قليل وصلا الى الخربة وخرجما دن ذاك المضيق وصارا في الفلا ثزاد تمجب عترك الاب وقال له من اين اعتديت الى هذا المخرج ذتد ولدت في هذه المديئة وصرفت ممري عيار! اطوف الباد وابحث على كل منافذها فا رايت هذا ولا اظن ان احد! يعرقه . قال ان كليا اهداي آليه وساعدي فدخات وجرى ما جرى ايقثتل ابن سمتهود لان الله له يريد ان يبق على غيه ولا ينتقم منه . ثم ان عمرا ذهب الى الفلاة وابعد عن الممسكر واقام في قفاهم ٠ ققال له ترك الياب لما هذا العمل وكيف لم تدخ ل قرمك.

قال اريد ان ارياك محة العرب لي فتشاعد بعيئك ما يسكون في الساح وكيف ان الماوك والغرسان يفادون من اجلي وتتأكعد ان العرب لا يتخاون عن دجل يخسمبم بامانة وانهم يسالون عن الصغير كا يسالون عن التكبير وعندهم الجميع بإأسواء

فرذا ا كان من حمر ورفيته واما ما كان ون تناك فائه يض في الصاح مسرود القاب والخاطر على موت غر العيار وهو ين انه سيقتله في ذاك اليوم ويتثل جنا هن العرب عند قثله وداء الى كدرى وجاس في مامه وجاءت الاعيان واحد! بعد واحد واذ ذاك تقدم احد اللحواب من يدك وقال له ان بثاء المصنع قد انتعمى ول يبق دن عائق يعيق وكان قد احضر قواد العساكر فامرهم ان يقيموا على الاسوار برجالهم وعساكرهم وان يجماوا السهام والثبال وعند مسا

Bog aan la aqoon