386

Sirat Amir Hamza

Noocyada

ع1 با مولاي فبنذا العرب قد اخذوا في الاخحطاط ولم تطعهم عزائهم على الوقوف والثبات وفي كل هذا النهار لم يقدروا ان يخطوا خطوة الى الامام ولا ريب أن ' قوتهم اضدحلت وفي الغد اذا وصلت اليئا التجدات يتحلون لا محالة ويقعون عن ظبود خيرهم الى الادض او اذا بقيت فيهم بقية رمق يقدرن بها على امساك نفوسهم يتركون هذه الارض ويرحلون هزعة وهربا ومن ثم نقدر على احراق الامير وهلاكه ويم لنا النذر الذي نذرناه قال لم يبق من العيد غيد يوم واحد فاذا مضى الند ول نقدر على هلاك الاميد انتببى العيد وغضيت الثار حيث ل نف لها بتذورنا قال ان الثار لا تغضب عليئا وقد عرفت اثنا جاهدون في القيام يخدمتها ولذلك قد عملت على مساعدتنا فلا تريد ان يمضي العيد دون ان نتكون قد نلا عرادنا وثالت هي ايضا مرادها فيوم احتفال حرق الامير لا بد مئه وفما هما على مثل ذلك والعرب والعجم في قال وازدحام وقد اخد العرب في التقدم رغيروا منهج قتالهم واذا بالصياح قد سمع من صدر البد وثبين عن فرسان قد وصات في تلك الساعة الى ذاك المتكان وفي مقدمتهم فارسان عتلوان كل متبما راكب على حواد من الخيول الحياد وهو كانه طود من الاطواد يادي بالثارات حمزرة المبلوان.م اعهما باشرا القتال واخذا في الطعان والتضال وجودا الضرب في الاعداء الانذال وقد رات العرب الى تلك امال . وسرت سرور! عظم المثال . ولا سيا عند ما راوا ان احد الفارسين يكتى يجده وابيه وينادي ويلكم باعيدة الئيدان٠ واهل التكفر والطغيان ١ فد جاءم الامير سعد ابن حمر اليوناني ابن الاميد حمزة البلوان ٠والاخر الى جاه وهو يطرد في صدره الفرسان ٠ ويلقيها في حفر الهلاك والخسران . ويثادي انا طوربان بنت افلئطوش ابن عم كسرى انوشروان ٠ وا قاك انعطف الامو عر العبار الى الامير سعد وقال له كن انت في هذه الساعة في مقدمة القوم واسرع الى الزال جدك عن المنشبة فتسكون سلطانا على العرب بعد املك قباط الذي قثل في غيابك ومثله قد قثل ابوك وعبردكار فليا سمع الامير سعد هذا الكلام طار صوابه وغاب هداه واحترقت مرارثه عند سماعه ها وق على

Bog aan la aqoon