363

Sirat Amir Hamza

Noocyada

4 الارض بين يديه ودعا له بالسعادة وطول البقاء ثم قدم اليه الامير حمزة بالديوات وهو مقيد متكبل فنظر في المميع عيثا وشالا وهو غيد متكترث باحد مثهم ٠ فتال اي حمرة كيف ترى نفسك الان اهل نفعك عنادك واستفدت من كبرك واعتوازك بتفسك فتد ارسلت اليك واحد! من عبيدي -ذاء بك وانت اذل من كلب - فقال له بصوته المعتاد اعلم ايها املك الي اعتبرك ولا ازال اعتبرك وانت تعرف الي اعرف قدرك لاخيفة مئك ولا كرها في اموت فالي الان اتطلبه لاتبع زوجت الثى خدرتم بها واحرمتموني اياها واقول لك الي ما مسككت وانا على طبر جوادي ولااخذت في الحرب والتتال بل احثلتم علي وانا في بيت حزني انوس عليها وابتكبي من اجلما ولا تاكد انك ترافي ذايلا واو كنت مكبلا فأفي لااذل بالموت بل الاقيه بالعز والرغبة كانه الحميب وهوانه عندي اوجب الاشياء والليث ليث لايط القيد من شرف اسمه ولا ينال شثثأ من اهابته فافعل ما انت قاءل ولاتزد اكثر من ذلك فامر كسرى في الال ان يخرجوه من امامه ولا دعدونه مرة ثأنية واعر انيطاف به في الاسواق ليراه على تلاك اللالة الكريد والصغير ففعلوا واخذوه في شوارع المدينة وطافوا اسواقها واخذت الاولاد والرجال تزدحم من حواليه وكلبم يبينونه ويشتمونه والنساء تقف في النوافذ وتطل من الاعالي تتفرج عليه وكان بعضون يشفق عليه ويبسكي على مبر دكار وبعضون يبصق عليه ويلعن مهرد كار ويشتفين وتها وهو صابر على كل ذلك يشكر الله الذي قدر عليه مثل هذه الاهانة ليعلمه الصبد والتأني ويعرف كيف تتكون ازاة الظلم واذه يستحق لاكثر من ذلك قصاصا له على تركه مهردكار وابعادها عنه وهي افضل امرأة وجدت في الدنيا وان الله سبحانه وتعالى قد انعم عليه يبا فلم يكن لها اهلا وكان ضميره يحدثه على الدوام بثل ذلك هذا وقد طاف به

الفرس كل المديئة ثم اعادوه الى يتك فوضعه في السجن الى الغد وفي اليوم الثالي نزل يختك الى الديوان وامر ان يحضر قرقدان وهو العياد الذي جاء بجمزة ضر بين يديه فسال كسرى ان يتعم عليه برتبة شاه ويسلمه

Bog aan la aqoon