ل وغاب عن صوابه فاسرع الدرويش الى جاعته وجاء بهم فريطوا الاميد بالمبال وكتفوه وساروا به ركذا دن تلك الارض سماد ون يي طريق المداان حى بعدوا وامتوا على نفوسهم وهتاك اعطوه ضد البنج فنتح عيايه ونظر الى نفسه وهو عربوط الايدي مقيد الارجل وعرف الدسسسة فوعى الى نفسه وراى بين يديه عياري الاعجام وبيئهم قرقدان فقال له لما فعلت هذا الفمل وافي لا اتيتكم بشر وقد تركتسكم نكيف لاثث ركوني قال لا بد من اخذك الى كسرى انوشروان ليأخذ منك بثاره لانك عدوه الاكبد فانظر الى نفسك واعلم ان سيف الاكاسرة طويل مم لطامة على وجهه واهائه بالسب والقتم واعر ان يعطوه قليلا من اليل ليأكل ولا يموت قبل ان يصل الى المدان . فقال حمزة في نفسه الي استاهل اكثر من هذه الاهانة ذانا جددت على نفمسي وظلمث مهردكار ولم اعاملها حق المعاملة التي بريدها مني الله سبحانه وتعالى وها انه الان يجازيني على علي وبالصبر والفرج ول يفعل شيا وقد تليئت اخلاقه وقلبه وصار اشبه بالطفل الصغير
ولا زال الترقدان ساثرا به حتى قرب من المدائك فارسل باحد رفاقه واخبر يتك بوصوله ناجحا ومعه الاميد حمزة مقيد! ذليلا فدخل الرسول على يتك وهو في الديوان واخبره ها فعل قرقدان وبششره يمسك الاءيد فلم يقدر بتك ان يني مابه ولا قدر على كمان الامر فصق وقال لقد ساعدتنا الثار و ترض ان تتخلى عنا الى الاخير وقد اخذت لنا بالثار وسلمتئا الاميد لتقتص الا مته فنظار اليه كسرى انوشروان وهو لا يعم با كان فسأله عن اسقبر فاعاده عليه جهارا فقال له انت لا تبتقى عاقلا قط.ولا تترك عدوك وقد قات لك ان لاتفنكر بالعرب ولا تذكر اسمبم قال كان بودي ذلك لتكن كيف اكون «دبر دولة الفرس واهين كسرى انوشروان ومشيره واترك له عدوه حيا وتدتى الناس على طول الزهان تتحادث بعمله معك وعجزك عنه ورا عاد بعد سئة أو سئتين وجمع العرب وجاء الى قتالنا فتسكون المصيمة الاخيرة اشر من الاولى قال واين زوجته عبردكار قال قد دبرت على هلاكها قبله فان النار غضى عليها فسمحت عرتها والان بشراك
Bog aan la aqoon