294

Sirat Amir Hamza

Noocyada

بون ميد ٠ فابدى كل شجاءته واظهر جميع براعته الى ان صدر من الاثئين ضربثان فاصلتان وقعا عليهما بوقت واحد قاصاب سيف هارون رأس الامير فجرحه جرحا عظيا ووقعمت ضربة “مرة على رأس هارون تغرقت به الخوذة والرح متها جرحا بليئا وغأب عن صوابه وتعلق برأس جواده فعاد به مسرعا الىالمديئة وتلقاه قومه واخذوا يعالحونه وهو على تلك اسلالة مأيوسا غائيا عن صوابه وهثم يقطعون الرجاء منه وينوحون عليه ٠ وكذلك الامير -دزة فانه تعلق في رقة اليقظان فطار به وهو يحنظه على ظهرهفي جهة صسفودة ولا كان الله لايريد ان عبته فيهذه الايام قدر له مرور امما بري من تلاك الناحيه فرأته على تلك الالة فاتحطت عليه وخطنته الى الو الاعلي وسارت به مسرءة وباقل من القليل وصلت الى جبال قاف ووضعته في فراش واحضرت لدالاطباء والتكهان فتالوا لا رجاء بجياته ولا نعرف له علاجا يضمد جرح بليقا نظلير هذا فان رأسه مقسومة الى قسمين وما به من رمق اللياة يقل فلا يقيم احكثر من يوم او يومين حقى يعني دءه وثفقد قواه ويئحل جسمه فتكت بنته قريشة وقالت يا اماه اذهبي الى الكهين الاكبر واسأليه في علاجه عساه يبديك الى ذلك فذهبت اليه وجاءت به باقل من ساعة فرآه وقال ان لا علاج له الا الذياقوله لك فان الضربة مميتة ٠ قالت وما هو اخبرفي به فالياحضره في اطالى قالى اعلبي ان املك سليان جرح ذات مرة واعى جرحه الاطباء و كان عثده طبيب ماهر وكأمقن عظم فصنع له علاجه 5 مثه في الخال وهو مأسوج سميك فوضع عليه هذا العلاج ووضع المنسوج على المرح فشني في الخال فاخ المنسوج وابقاه عنده لانه يشني ثلاثة فقط فشفي منه املك سلهان ولا يزال يتفع الى اثنين وهذا في كنز اللكهين المعروف يكنز مبروار ٠ قالت افي دخات ذاك التكنز مرارا ورأيت هذا المنسوج على جثة مبروار .ثم انها ا#طفت في الال ودخلت الى التكنز وجاءث بالمنسوج ولنت به ارح وجعات تسكب له مرق اللحم في فه ففي مدة ثلاثة ايام شفي وعاد الى وعيه ونظر الى ما حوله فرأى اءما بري وقريشة فسألما عن حاله فاخبرته يكل ما كان من امره ؤكيف انه كان

Bog aan la aqoon