291

Sirat Amir Hamza

Noocyada

إن راس من الهم لاعطاك في اذال وزادك فوقها من البثال واطيال . فار مجه بل ضربه بالسيف فالقاء قنيلا ورأى الرعيان ذلك فتسارعوا الية بالمي فنتك بوم وكثل مثهم جلة وفر الماقون الى هارون وقالوا له ان فارسا اعثرضتا ومعه اثئان الخران وفعل ماهر كذا وكذا. قغضب جد! وركب باربعين فارس من ايطال قومه وريج ينظر ما الخبد وتاكد ان عدو! يقصده الى تلك الناحية ولا وصل هاروت صاح ويلكم انكم غرباء وتتجاسرونة على الملوك العظام فيا قثلتم لي الرعيان لاجل راس العم فاذا دخلم مسكاني كر متكم واعطيتكم كل ما تطلبوت قتشترون انفسستكم ولا تلقون بها الى الحلاك وكان فرسات الاكراد قد عادوا قبل بيوم ول يبق متهم الا سيدهم الغضبان ققط فهجم على هارون وفي نبته ان يقثله فالثقاه هارون ولم يدعه يتل العنانحق ضربه بجسامه قطعه نصنين وألتاء الى الارض قطعتين وحيقر هجم الأمير سعد وقد احترق قليسه على الغضبان وتتكدر عليه كثير! . واخذ الثارسان في المرب والطعان والمصادمة والمباجة وداما في اشد نزال وطراد: كائما من اشد الاشاد .

الى ما بعد نصف الثبار وحينئذر ضرب هارون سعدا بسيفه قاصاب كتفه فجرحه , جرحا يليغأ ووقع الى الارض واراد ان يتكمل عليه واذا بطوربان قد صاحت ودمت نفسها في الوسط فاراد ان يقائلبا فتكشفت عن وجهها وقالت له عيب عليك ان تقائل النساء ٠ قلما رآها اطرق الى الارض وقال لها الي لم اتعد عليكم ايثبا الامرأة غفذي رفيقك واذهي . ولا تتعرضوا مرة انية اثلي فتشدموا ثم رجع عنها باحتقار وترك سعدا حيا واما طوريان فائها نزلت اليه. فوجدث جرحه خفيثا وغيد مخطر فزقت من ثيابها وربطته وحملته على جواده ورجعت به ول ترض ان تعود الى معستكر العرب بل قصدت جهة الخرى لتقي هناك ايام تعالمه وتضدد له جرحه الى ان يش تاما ويعود كا كان ولا بد ان زجع الى حديثه في غير هذا الموضع ولتتركه مع والدثه ورجع

بالحديث الى معسكر العرب فان الاميد احبر بان قبيلة الاكراد اخذت في الرجوع

Bog aan la aqoon