و الوقت المعين ركيت الفرسان والابطال من طائفة الأكراد وركب الاميد سعد ووالدته طوربان وساروا على طريق مدينة البردعوما بعدوا الا القليل حت شاهد عمر لك فاسرع الى الامير واخبره عسير الامير سعد فر كب منتاضا وسار اليه فادر كه عن بعد فاوقفه وانتهره وامره أن يرجع فلم يقبل وقال له انك لا تزال تحط من قدري وتقلل من مقامي هل نظن افي لا اقدر على قثل هارون فسوف ترى اللقيقة وتعرف عظم شجاعتي على الي لا احب ان ابقى دائا بين السادات جالسا على كرسي البلادة والتكسل بل احب في كل يوم أن اكون في بلداقاتل وابارز الابطال المشبورة ٠١ فقالث طوربان قد ركيئا واعتمدنا في السثر ولا مطمع في رجوعنا واذا كان ابني لا يقدر على قتالهارون غير له ان يوت فيال انهمات في قتال مثل هسكذا فارس افضل من أن يوت على سرير الراحة فعارضها الامير وتعب كثيرا دون الحصول على نتيجة واخيرا ترك سعد! يسافر وقال له عمر العيار دعه يذهب فاذا فاز كان خير! واذا تأر سرنا اليه وخلصتاه واما انت قا من وسيلة الآن لذهابك وان كنت قد اقسمت بتتال هارون غيد انك لم تعين .
لذلك وقتا فيمسكن ان يتكون ذلك بعد مدة لان كسرى مجمع العساكر ولابد بعد قليل من الايام ان يصل اليه تركي طاووس مع قبائل الثتار فقال لقد اصبت ولا دد لي من الصبر مدة ايام ثم اسير في اثر سعد
فبذا ما كان من الامير واما ما كان من الامير سعد فانه سار بوالدته ورجاله الأكراد وكلبم خائفون من هذه السفرة ويتمنوا الرجوع واما الامير سعد ووالدته فائهما كنا يرغءان في ملاقاة هارون الىان وصلوا الى بلاد البردع فاقاموا بعيدين عنبا ورأى الامير سعد الرعيان ترعى البوش والاغنام ارج المديئة في براديها فقال لوالدته في اريد ان اتعرض للرعيان فيصل الخبر الى هارون ويتع القتال بيني وبيئه ٠ قالت افعل ما تختار . فتقدم سعد واخذ واحد! من الاغنام وذجه فيالخال فاعترضه احد الرعاة وقال له الا تعلم ان هذا لهارون البطل المجنون الذي لا نظير له في هذا الزمان بالحود واللكرم فاو ذهست الية وطلبث مئه الف
Bog aan la aqoon