277

Sirat Amir Hamza

Noocyada

7 : حزة البلوان الذي شاع صيئه في كل ناحية ومكان ٠ وخافته طوائف الانس ومرذة اللان قلا سميع الماضرون هذا الكلام .ما متهم الامن شحكك وارتاب ٠ وكان ذكر الامير حمزة قد ملا الدنيا وعرف به البعيد والتريب ولميبق تقرييا ولا رجل في الدنيا الا وعرف به وهابه وحسكى بقصته وخافه وكذلك فانوس قالت للاميد سعد ان هذا الفلام هو ابني ايضا من زوجي عسر العيار عبار الاءيد حمرة .

وكان بعض اللاضرين يظئون اهما محنونتين غير ان سعدا اراد البحث في ذلك وير في هيئتهما ما يدل على الارتياب ومع انه كان يتأكد من ننسه انه ابن ٠ بيدم الخداد اراد ان يمتتحن لرعة القلوب فقال لها بتأن واكرام يا اماه الي ادرك قوة لوعة الوالدة على ولدها واريد ان اكون عونك فن الوصول الى ابنك اما اثا فالي لا اعي على نفسي الا في هذه المديئة مئذ ٠ سئة وفي اين عرفت الي ابنك ولمتريني قط ولا رأيتك ٠ قالت انك سلبت مني وانت ابن سنة وفي يدك معضد متكترب به اسم ابيك . قال صدقت ان في يدي معضد واحكن ما قرأت قط ما عليه وترجح له بعض الفوز والتجاح وكشف على زنده ونظر الى المعضد فرأى مسكتوبا عليه اسم الامير حمزة ابن الامير ابراعيم -ا؟ مسكة المشرفة فطار صوايه من ذلك وتعجب من أعره وصاح يباحد خدمة اللا فادع 9 ديدم الداد ؤاء ليىء فال له ان هذه الاءرأة تدعي بانب! والدق وان والدي هو الامير حمزة قاهر كسرى انو شروان وانث تقول انك الي ٠ فقال له الي ست اباك عن حق والي اخذتك من عهدك مع هذا الفلام واماد عليه القصة يتما حت تأكد المميع ان الامير سعد هر ابن الامير حمرة وحيائلر زاد فرحهم وصاروا يصنفوت من شد الفرح وما »نهم الا من قال من اين لبيرم ولد كبذا وهو رجل حداد فقد صح ان هذا الشبل من ذاك الاسد . واء! الامير سعد فانه رى بنفسه على والدته وقال لها ثبث لي عن حق انك والدك وجعل يقبل يديها وهي تتبله وتبسكي وكذلك قاوس والشاه ذئب مم سار مبما الى سرايثه والاعيات لسيرون خلقهما

Bog aan la aqoon