15 ليعالحه واوصاه ان يعتنى به كل الاعتناء الى ان يش فاخذ في مداواته ثم ان الامير جع الية السادات وقال هم انه لا بد في الغد ان ييدز رعد المثقش الى ساحة الميدان واريد ان ابرذ اليه اناا ولا اريد ان يسبقني احد منكم واخاف ان تصابون منه بسوء فال له الاندهوق اننا تاف عليك تن ولا ناف على ارواحثا لانه اذا اصايك امر تفرقت الفرسان وانفرطت سمحة العرب واما اذا قثلنا كلئا فلا اسف عليئا ٠ قال الي خائف من مثل هذا ولذلك لا اسمح لاحد بالإداز فالني اقدر على قتله باقل من يوم . قالوا لا يمسكن ابد! لان كل واحد مثا يريد ان يحرب نفسه معه وا تحن من جيناء الرجال ولا اقامتنا مندك الا للحرب والقتال ولثل هذا اليوم ٠ وحينئذر قال الامير سعد اليوناني اللي اقسمت بالله العظم با جداه لا ادع احد! منتكم ييدز اليه سواي وقد سألتنيامي في ذلك وح ركتني اليه منذ ايام وهي تقول لي لا تدع احدا غيرك يبارزه غد! فاذا قثلته فلت الفخر العظم ٠ فزجره وقال لا اسمم لك ولا لغيرك بذلك فالي اختبرت رعد! وتأكدت ان لا احد يقئله سواي واخاف ان يلحق بكم ما للق بفرهود . وجعل كل واحد يقول لا بد لي في الفد من مبارزثه واشتدت المكالمة والخسام <تى وقفف الامير رستم في الوسط وقال لو سألتموني في هذا الامر لتركت كل واحد منسكم يبدز اليه دون الي وما ذلك الا حفقلا لقامه لا خوقا عليه لانه ليس من رجاله ولاهو من يقف قباله وانا اقسم بالله العظم وبالمسيم ابن عريم الذي احبى الاموات »ن العدم افي ابورز آليه بلا سلاج ولا عدة واكفل النصر والفوز عليه واسره إساعة من الزمان. وعئد الصباح قفوا امام السلطان قباط واسألوه ان يأذن متكم الفرسان الى البداز فن الهمته العناية امره بالبراز وما زال لنا ملك فهو الولي والها؟ يفعل ما يريد ويختار فاستصوب اطميع هذا الرأي وباتوا الى الصباح وفيه ركب رعد المتقش وبرز الى الميدان والملاك كسرى يؤءل الفوز والتنجاح على يديه وقد سرمن عله بفرهود وصار يتك يعده ويتول له في هذا اليوم لا بد لحمزة من البراز فاذا الق به رعد قله وضرب قرمه
Bog aan la aqoon