لفن قطع المهند دون غمدا سيف اللحظ أقطع في الغمود غزال نافر إن رمت أنساا وكيفف الإلس للظبي الشرود له في لحظة آيات سحرا تريك الظبي يلعب بالأسود راء الغصن ثم سهى فلم لاا أتي من بعد ذلك بالسجود ضللت بليل طرته ولكنا هديت بصبح طالعه العييد شنيب الشغر معسلول الثنايا كحيل الطرفف وردي الخدود يدير لراح في الكاسات كيما يريك الشمس في برج السعود خطبنا بكرها في وقت أنس فهل لك أن تكون من الشهود وقد تقدم معنا الكلام في غير هذا المقام عما كانت عليه مهردكار من الحب الشديد والعشق الذي ما عليه من مزيد حتى كانت أشد من الأمير عشقا وأقوى غراما وأميل إلى الزواج واحفظ على المودة والوفاء وذلك لرقة قلبها ولطافة شعورها واحساساتها وإن كلام الأمير لما وإنشاده بجمالها كاد يلقي بها إلى الأرض ويذهب بعقلها من شدة الفرح والاندهاش وصح عندها ان تلك الساعة هي من الساعات التي يصادفها العابد المبرور في فردوس النعيم من العادة والراحة ولولا شدة الحياء لرمت بنفسها على صدره وألقت بكل ذاتها عليه إلا.أنها قالت له والدمع الرقيق ينساب من جفهها فرحا بما هي مشعرة به أي حالة أفضل لدي من أن اسمع على الدوام صوتك وأشاهد معنى حسنك وهذا الذي أطلبه وأتمناه منذ القديم إن كان بزواج أو بغير زواج وكفى المحبوب أن يتمسك بقول من قال : .
سألته الوصل يمما قال منعطعا راجع سؤالك واحذر آفة الخشطر إن المحبة طبع الوصل يفسدهاا وإما لذة المحبوب بالنظر ولا أريد منك ألا أن تبقيني على الدوام عنذك وفي بيتك أشاهدك في الصباح والمساء وعلى الطعام وعند كل فرصة فا أراه منك من دلائل الحب وشواهد الميل وصفات الحسن البديع ولطافة الأخلاق الكريمة المطبوعة في ذاتك والتي تندر في غيرك تجعلني أحسب نفسي قد نلت فوق ما انا طالبة من السعادة والإقبال وتعلم لساني أن يردد على الدوام : وشادن مت]دنا إلا وغازله ظبى الكناس وحياه وفلاه الراح ريقته والمسك نكهته ولآس عارضه والوره نحداه والزهر مبسمه والدر منتطقه والبان عطفقاه والرمان تمذداه والليل طرته والصبح طلعته والبدر والشمس في الخالين عبداه شهم به هام أهل الحىي قاطبه فكل ميت تراه فهو إرذاه ك2"
Bog aan la aqoon