253

Sirat Amir Hamza

Noocyada

لفن قطع المهند دون غمدا سيف اللحظ أقطع في الغمود غزال نافر إن رمت أنساا وكيفف الإلس للظبي الشرود له في لحظة آيات سحرا تريك الظبي يلعب بالأسود راء الغصن ثم سهى فلم لاا أتي من بعد ذلك بالسجود ضللت بليل طرته ولكنا هديت بصبح طالعه العييد شنيب الشغر معسلول الثنايا كحيل الطرفف وردي الخدود يدير لراح في الكاسات كيما يريك الشمس في برج السعود خطبنا بكرها في وقت أنس فهل لك أن تكون من الشهود وقد تقدم معنا الكلام في غير هذا المقام عما كانت عليه مهردكار من الحب الشديد والعشق الذي ما عليه من مزيد حتى كانت أشد من الأمير عشقا وأقوى غراما وأميل إلى الزواج واحفظ على المودة والوفاء وذلك لرقة قلبها ولطافة شعورها واحساساتها وإن كلام الأمير لما وإنشاده بجمالها كاد يلقي بها إلى الأرض ويذهب بعقلها من شدة الفرح والاندهاش وصح عندها ان تلك الساعة هي من الساعات التي يصادفها العابد المبرور في فردوس النعيم من العادة والراحة ولولا شدة الحياء لرمت بنفسها على صدره وألقت بكل ذاتها عليه إلا.أنها قالت له والدمع الرقيق ينساب من جفهها فرحا بما هي مشعرة به أي حالة أفضل لدي من أن اسمع على الدوام صوتك وأشاهد معنى حسنك وهذا الذي أطلبه وأتمناه منذ القديم إن كان بزواج أو بغير زواج وكفى المحبوب أن يتمسك بقول من قال : .

سألته الوصل يمما قال منعطعا راجع سؤالك واحذر آفة الخشطر إن المحبة طبع الوصل يفسدهاا وإما لذة المحبوب بالنظر ولا أريد منك ألا أن تبقيني على الدوام عنذك وفي بيتك أشاهدك في الصباح والمساء وعلى الطعام وعند كل فرصة فا أراه منك من دلائل الحب وشواهد الميل وصفات الحسن البديع ولطافة الأخلاق الكريمة المطبوعة في ذاتك والتي تندر في غيرك تجعلني أحسب نفسي قد نلت فوق ما انا طالبة من السعادة والإقبال وتعلم لساني أن يردد على الدوام : وشادن مت]دنا إلا وغازله ظبى الكناس وحياه وفلاه الراح ريقته والمسك نكهته ولآس عارضه والوره نحداه والزهر مبسمه والدر منتطقه والبان عطفقاه والرمان تمذداه والليل طرته والصبح طلعته والبدر والشمس في الخالين عبداه شهم به هام أهل الحىي قاطبه فكل ميت تراه فهو إرذاه ك2"

Bog aan la aqoon