وأما الحادث الثالث فكان سببه الإصلاح الديني، وذلك بأن الأمراء الذين
Livonia
وكورلاند
Courland ، ووصلت أراضيها حتى خليج
ولقد كان طبيعيا أن تطرأ تعديلات على حدود هذه الدولة البولندية في مختلف مراحل
ومع ذلك لم يكن لدولة بولندة من الناحية السياسية وجود ما، أو أنها كانت قائمة
وهذه الطبقة التي لا يزيد عددها على مائة ألف وحسب لم يوجد لديها أي شعور بضرورة
Liberum Veto
يستطيع بفضله أي نبيل من النبلاء (الذين تتألف منهم هذه
Confederations . وثالثا: نصا يجعل الملكية
Bog aan la aqoon