وهكذا فيما يتعلق بالقومية صارت بروسيا مثالا ظاهرا لما يمكن أن تحدثه وتوجده
حتى إنه مما يدعو للعجب حقا أن ينتشر الإصلاح الديني في ألمانيا على يد مارتن
Hegel - جورج وليم فردريك هيجل - (1770-1831) فيما
على أن ذلك كله قد أسفر عن نتيجة هامة أخرى متولدة من ذلك التأثير الذي
وهو شعور شارك فيه شاعر ألمانيا «جيته»
Goethe (1749-1832) الذي سجل في «مذكراته» إعجابه ببروسيا، أو على الأصح بملكها
Kleist
و«جوهان جلايم»
Gleim
و«توماس
Bog aan la aqoon