Siimta Qaaliga ah ee Ku Saabsan Fadliga Hooyooyinka Mu'miniinta
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Noocyada
- يا رسول الله ما أهلك ... ، ولا يعلم إلا خيرا .
وأما على بن أبي طالب فقال : لم يضيق الله عليك ، والنساء سواها كثير ، وإن تسأل الجارية تصدقك ؛ قالت :
- فدعا رسول الله بريرة فقال : أى بريرة هل رأيت من شىء بربك فى عائشة ؟4 فقالت له بريرة : والذى بعثك بالحق إن رأيت عليها أمرا قط أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتى الداجن فتأكله ...
فقام رسول الله ال فاستعذر من عبد الله بن أبى بن سلول . قالت : قال رسول الله م وهو على المنبر يخطب :
-يا معشر المسلمين من يعذرنى من رجل قد بلغنى أذاه فى أهل بيتى ، فوالله ما علمت على أهلى إلا خيرا .. ، ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا ، وما كان يدخل على أهلى إلا معى ..
فقام سعد بن معاذ - الأنصارى - فقال : أنا أعذرك منه يا رسول الله ، إن كان من الأؤس ضربنا عنقه ، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك . قالت : فقام سعد بن عبادة - وهو سيد الخزرج - ، وكان قبل ذلك رجلا صالحا ولكن احتملته الحمية فقال ل « سعد بن معاذ» : لعمر الله لا تقتله ولا تقدر على قتله ...
فقام أسيد بن حضير - وهو ابن عم سعد بن معاذ فقال ل «سعد بن عبادة» كذبت - لعمر الله - لنقتله ، فإنك منافق تجادل عن المنافقين .
فثار الحيان : الأوس والخزرج حتى هموا أن يقتتلوا ، ورسول الله لم على المثبر ، فلم يزل عال يخفضهم حتى سكتوا وسكت .
قالت : ومكثت يومى ذلك لا يرقأ لى دمع ولا أكتحل بنوم ، ثم بكيت يلتى المقبلة لا يرقأ لى دمع ولا أكتحل بنوم ، وأبواى يظنان أن البكاء فالق كبدي.
قالت : فبينا هما جالسان عندى وأنا أبكى إذا استأذنت على امرأة مز
Bogga 101