Siimta Qaaliga ah ee Ku Saabsan Fadliga Hooyooyinka Mu'miniinta
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Noocyada
وإن رأسه لبين سحرى ونحرى(1) ، وخالط ريقه - - ريقي ] - أخرجاه . وعنها. رضى الله عنها. : ( أن رسول الله علله بعث إلى النساء فى مرضه فاجتمعن فقال : - إنى لا أستطيع أن أدور بينكن ، فإن رأيتن أن تأذن لى فأكون عند عائشة فعلتن، فأذن ] . خرجه آبو داود ، وخرج البخارى معناه : ولفظه عن عائشة : [لما ثقل رسول الله عاللن واشتد وجعه استاذن أزواجه أن يمزض فى بيتى فأذن له ]. وعنها . رضى الله عنها . قالت : (رجع النبى ل من البقيع وأنا أجد صداعا في رأسى ، وأنا أقول ، وارأساه ، فقال : بل أنا والله - يا عائشة . : وارأساه ، ثم قال : ما ضرك لو رمت قبلى فقمت عليك وكفنتك وصليت عليك ودفنتك .. !! قالت : قلت والله لكأتي بك - ولو قد فعلت ذلك . لقد رجعت إلى بيتى فعرست فيه ببعض نسائك ، قالت : فتبسم رسول الله.. ، وتتام به وجعه وهو يدور على نسائه حتى استقر به وهو في بيت ميمونة ، فدعا نساءه فاستاذنهن أن يمض في بيتى فأذن له ] - خرجه بتمامه ابن إسحاق .
ذكر]
اجتماع ريقه . مللة . وريقها . رضى الله عنها. ] عن عائشة - رضى الله ع [ مات رسول الله في بيتى ، وفى يومى ، وبين سحرى ونحرى ، فدخل عبد الرحمن بن أبى بكر - رضى الله عنهما - ومعه سواك رطب . فنظر علله إليه . فظننت أن له به حاجة . فأخذته فقضمته ومضغته وطبيته ، ثم دفعته
Bogga 87