Sila Al-Arham
صلة الأرحام
Daabacaha
مطبعة سفير
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
Bog aan la aqoon
1 / 3
1 / 4
(١) المصباح المنير (٢/ ٦٦٢)، ومختار الصحاح (ص ٣٠٢). (٢) معجم لغة الفقهاء (ص ٤٧٥).
1 / 5
(١) النهاية في غريب الحديث (٥/ ١٩١ - ١٩٢). (٢) القاموس الفقهي لغة واصطلاحًا، لسعدي أبو جيب، (ص ١٤٥)، وانظر: لغة الفقهاء (ص ٤٧٥). (٣) المصباح المنير (٢/ ٥٠٩).
1 / 6
(١) لغة الفقهاء (ص ٣٣٥). (٢) النهاية في غريب الحديث (٤/ ٨٢). (٣) لغة الفقهاء (ص ٣٣٥).
1 / 7
(١) سورة النساء، الآية: ٣٦، وانظر: أحكام القرآن لعماد الدين الطبري الهراس (٢/ ٣٧١). (٢) سورة الإسراء، الآية: ٢٦. (٣) سورة الروم، الآية: ٣٨. (٤) سورة البقرة، الآية: ٢١٥.
1 / 8
(١) سورة الأنفال، الآية: ٧٥. (٢) تفسير القرآن العظيم لابن كثير (ص ٥٩٥). (٣) سورة الأحزاب، الآية: ٦.
1 / 9
(١) تفسير القرآن العظيم، لابن كثير (ص ١٠٥٢). (٢) سورة النساء، الآية: ١. (٣) تفسير القرآن العظيم، (ص ٢٩٣).
1 / 10
(١) ينسأ له في أثره: أي يؤخر له في أجله، وبسط الرزق: توسيعه وكثرته، وقيل: البركة فيه. وأما التأخير في الأجل، فقيل: هذه الزيادة بالبركة في عمره والتوفيق للطاعات، وعمارة أوقاته بما ينفعه في الآخرة، وصيانتها عن الضياع في غير ذلك، ورجحه النووي. وقيل: إن التأجيل في العمر بالنسبة لما يظهر للملائكة وفي اللوح المحفوظ، ونحو ذلك، فيظهر لهم في اللوح أن عمره ستون سنة، إلا أن يصل رحمه فإن وصلها زيد له أربعون، وقد علم الله ﷿ ما سيقع من ذلك وهو من معنى قوله تعالى: ﴿يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾ فيه النسبة إلى علم الله تعالى وما سبق به قدره، ولا زيادة بل هي مستحيلة، وبالنسبة لما ظهر للمخلوقين تتصور الزيادة، وهو مراد الحديث. وقيل: إن المراد بقاء ذكره الجميل بعده فكأنه لم يمت، حكاه القاضي، وهو ضعيف أو باطل والله أعلم. انظر: شرح النووي على صحيح مسلم (١٦/ ٣٥٠). (٢) متفق عليه: البخاري، كتاب الأدب، باب من بسط له في الرزق بصلة الرحم (٧/ ٩٦) برقم ٥٩٨٦ ومسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها (٤/ ١٩٨٢) برقم ٢٥٥٧.
1 / 11
(١) البخاري، كتاب الأدب، باب من بسط له في الرزق بصلة الرحم، برقم ٥٩٨٥. (٢) مسند الإمام أحمد (٦/ ١٥٩). قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (١٠/ ٤١٥): «رجاله ثقات» وصحح إسناده الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٥١٩. (٣) قال الترمذي في سننه: منسأة في الأثر، يعني زيادة في العمر (٤/ ٣٥١). (٤) أخرجه الترمذي، كتاب البر والصلة، باب ما جاء في تعليم النسب (٤/ ٣٥١)، برقم ١٩٧٩، وأحمد في المسند (٢/ ٣٧٤)، والحاكم وصححه ««ووافقه الذهبي (٤/ ١٦١)، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٢٧٦: «إسناده جيد، ورجاله ثقات».
1 / 12
(١) داخلة الرحم: علامة القرابة. فضل الله الصمد في توضيح الأدب المفرد، لفضل الله الجيلاني (١/ ١٥٥). (٢) أخرجه البخاري في الأدب المفرد في باب: تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم (ص ٣٩)، برقم ٧٢، وحسن إسناده الألباني في صحيح الأدب المفرد (ص ٥٥).
1 / 13
(١) أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي (٤/ ١٦١)، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٢٧٧. (٢) الأدب المفرد ص (٣٩)، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (ص٥٦)، وقال في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٢٧٧ في هذه الزيادة: «وهذا سند على شرط البخاري في صحيحه، ولكنه موقوف بيد أن من رفعه ثقة حجة وهو الإمام الطيالسي وزيادة الثقة مقبولة».
1 / 14
(١) البخاري، كتاب بدء الوحي، باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله ﷺ؟ برقم ٧. (٢) متفق عليه: البخاري، كتاب بدء الوحي، باب كيف كان بدء الوحي؟ برقم ٣، ومسلم، كتاب الإيمان، باب بدء الوحي إلى رسول الله ﷺ، برقم ١٦٠.
1 / 15
(١) البخاري، كتاب الأدب، باب فضل صلة الرحم (٧/ ٩٥)، برقم ٥٩٨٣. (٢) أخرجه ابن ماجه، كتاب الأطعمة، باب إطعام الطعام، برقم ٣٢٥١، واللفظ له، والترمذي، كتاب صفة القيامة، باب حدثنا محمد بن بشار، وقال: هذا حديث صحيح، برقم ٢٤٨٥، وأحمد في المسند (١/ ١٦٥)، و(٢/ ٣٩١) والدارمي في سننه، (١/ ١٥٦)، وصححه الألباني في إرواء الغليل (٣/ ٢٣٩)، وفي صحيح سنن ابن ماجه (١/ ٢٢٣) وفي صحيح سنن الترمذي (٢/ ٣٠٣).
1 / 16
(١) أبو يعلى في مسنده برقم ٦٨٣٩، وقال المنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٣٠٥): «رواه أبو يعلى بإسناد جيد» وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢/ ٦٦٧).
1 / 17
(١) ابن حبان في صحيحه (٢/ ١٩٤)، برقم ٤٤٩، والطبراني في المعجم الكبير (٢/ ١٥٦) برقم ١٦٤٨، وفي الأوسط والصغير (٧/ ٢٣٦) [مجمع البحرين] برقم ٤٣٧٧، وصححه شعيب الأرنؤوط في تخريجه لصحيح ابن حبان وصححه الألباني في صحيح الترغيب (٢/ ٦٦٩).
1 / 18
(١) أبو داود، كتاب الأدب، باب في النهي عن البغي (٤/ ٢٧٦) برقم ٤٩٠٢، والترمذي، كتاب صفة القيامة، بابٌ: حدثنا علي بن حجر (٤/ ٦٦٤) برقم ٢٥١١، وقال: «هذا حديث حسن صحيح»، وأخرجه البخاري في الأدب المفرد، باب عقوبة قاطع الرحم في الدنيا (١/ ١٤٧) برقم ٦٧، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٩١٧، ٩٧٦. وفي صحيح الأدب المفرد (ص ٥٣). (٢) متفق عليه: البخاري، كتاب الأدب، باب إثم القاطع (٧/ ٩٥)، برقم ٥٩٨٤، ومسلم، بلفظه، كتاب البر والصلة، باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها (٤/ ١٩٨١) برقم ٢٥٥٦. (٣) من رواية مسلم المتقدمة برقم ٢٥٥٦.
1 / 19
(١) أبو داود، كتاب الأدب، بابٌ في صلة الرحم برقم ١٦٩٦. (٢) متفق عليه: البخاري، كتاب الأدب، باب من وصل وصله الله (٧/ ٩٦)، برقم ٥٩٨٧، ومسلم بلفظه، كتاب البر والصلة، باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها (٤/ ١٩٨٠) برقم ٢٥٥٤، والآيات من سورة محمد ٢٢ - ٢٤.
1 / 20
(١) مسلم، كتاب البر والصلة، باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها (٤/ ١٩٨١) برقم ٢٥٥٦. (٢) البخاري في الأدب المفرد، باب فضل صلة الرحم (ص ٣٣)، برقم ٥٣، بلفظه، وأبو داود، في كتاب الزكاة، باب في صلة الرحم (٢/ ١٣٣) برقم ١٦٩٤، والترمذي، وصححه في كتاب البر والصلة، باب ما جاء في قطيعة الرحم (٤/ ٣١٥)، برقم ١٩٠٧، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٥٢٠، وصحيح الأدب المفرد (ص ٤٩). (٣) البخاري، كتاب الأدب، بابٌ: من وصل وصله الله، برقم ٥٩٨٨.
1 / 21