وهم لمقلّ المال أولاد علّة ... وإن كان محضا فى العمومة مخولا [١]
وليس أخوك الدائم العهد بالذى ... يسوءك إن ولّى ويرضيك مقبلا
ولكن أخوك الناء ما كنت آمنا ... وصاحبك الأدنى إذا الأمر أعضلا
٣٤٠* ويستجاد له قوله فى السيف:
كأنّ مدبّ البيت [٢] .
وهو أوصف الناس للقوس، ثم تبعه الشمّاخ.