وسئل الإمام أبو بكر القفال الشاشي عند حلوله بظاهر ثغر خوي -حماه الله- عن مسألةٍ، فأمسك عن الجواب لأجل عمر بن يمن الخويي، وأحال في الحال عليه، هذا أو معناه.
والحكاية عندي في أجزاء أذربيجان بالإسناد.
وكان القفال ﵀ قد قدم تلك الناحية مجتازًا إلى الروم غازيًا، وقصته مع كلب الروم -متملكها هناك- قصةٌ مشهورةٌ معروفة.
1 / 37