وَكَانَ حَقه أَن يَقُول قَالَا فِي خَيْمَتي أم معبد أَي قيلا فِيهَا ويروى حلا بدل قَالَا وَالتَّقْدِير أَيْضا حلا فِي خَيْمَتي وَلكنه اضْطر فأسقط فِي وأوصل الْفِعْل بِنَفسِهِ وَكَذَا عمِلُوا فِي قَوْلهم دخلت الدَّار وَالْمَسْجِد وَنَحْو ذَلِك إِلَّا أَن التَّوَسُّع مَعَ دخلت مطرد لِكَثْرَة استعمالهم إِيَّاه