وهو اسم لم يسم به أحد قط إلا الله.
ولمزيد الاعتناء به تكرر في القرآن العظيم ألفي مرة وخمسمائة وستين مرة.
2 - و (الرحمن الرحيم):
صفتان مشبهتان بنيتا للمبالغة من: رحم, بعد نقله 2 إلى (فعل) بضم العين. /
وقدم (الرحمن) لأنه أبلغ, إذ الزيادة في البناء تدل على زيادة المعنى, كما في: قطع, وقطع.
ومن ثم أطلق جماعة (الرحمن): على مفيض جلائل النعم, و (الرحيم): على مقبض دقائقها.
3 - و (الحمد) لغة:
الثناء باللسان على الجميل الاختياري على قصد التعظيم سواء تعلق بنعمة أم لا.
Bogga 38