ص: فهو أخص من الكلام منها, وأعم منه بعدم اشتراط الفائدة والكلام عكسه.
وجنح الرضى: إلى أنه اسم جنس حقه أن يصدق على القيل 12 والكثير, الاستعمال/ منع من صدقه على ما دون الثلاث.
ش:
[العلاقة بين الكلم والكلام]
{فهو أخص من الكلام} , باعتبار اشتراط التركيب {منها} , أى من الثلاث.
{وأعم منه, بعدم} - أي بسبب عدم - {اشتراط الفائدة } فيه, كما علم من حده.
{والكلام عكسه} , أى الكلام:
فهو أخص من الكلم, بإشتراط الفائدة فيه, كما علم من حده.
وأعم منه, بعدم اشتراط التركيب من الثلاث. بل يتركب أيضا من كلمتين: كهذا زيد, ومما زاد على الثلاث: كظننت زيدا قائما أبوه.
Bogga 78