============================================================
51 الجزء للكل وكل واحد من الامور الثلاثة محال (وفى الحواي القطبية وفى امتناعه نظرلان امكان الماهية قائم بجزئها اقول وفبه نظرلانه ان) قوله قائم بجزئها اى المادة (سيد اراد بالامكان الامكان الخاصس فلانم انه قايم بجزئها فانه امر عقلى يعرض)قوله وفيه نظران جعل ماذغره الماعيةفى العقل بالغياس الى الحارج وان اراد به الاستعداد الذى حصنتضا فلا انكال فى المجواب وإن جعل منعا ونقضا فالجواب عن النقض واما عند مصول الشرايط وارتفاع الموانع فلا تسلم انه صفة للماهية المنه المنع فلا يستحق يموابا لكوته منها للبديه يل هو امر مال فى المادة به يستعد المادة للصورة المناسة اياها ( لاناتقول اما أولا فامتناع النسلسل اللازم منوع) لكونه من المعلول ب) قوله للبونبه من مانب العلول لان الماهية ممل للومدة وكذا الومدة محل ( واما الثانى فلانسلم المصر لجو از قباسها بالساءيفعن مبن هى مى) ت1الومدتها رستبد قريف رمنه الله قطع النظر عن اجزائها لم قلنم لا يجوز ذلك لابد له من دليل (وهى) اى الومدة (عرض) والالكانت بوهر الانحصار ممكن الوجود فبهما (وليس جوهر اوالالامتنع قيامها بالعرض لا متناع قيام الجوهر بالعرض) واللازم بط وهو ظاهراذ العرض ايضا كا لجوهرقد يكون و اعد اوقد يكون كثير اوفى الحواشى القطبية لان الومدة ماصلة فى العرض لان وحدة الجوهر مساوية لومدة العرض فى مفهوم كونها وعدة لان اطلاق الومدة على ماتحتها بالتواطو والالوجب ان لايشتركا فى مفهوم اللامنقسبة فانالانغى قوله والالوب ان لابشنركا في مفوم اللامنقسمية فانا لا نعتى الخ وانما قال ذلك بالومدة شيئا غيركونه بحال لاينقسم علي انا نقول يصح تقسيم الوامد ال الرمر العر تى ر مه سصع مكورة امتركا لع مى خاله باما اللابالالم الب بالن كون هه العرص عرضا دون وعدة الجوهر فاجاب بانه ح ليست عرضا والالامتنع قيامها بالجوهر لانا نمنع امتناع قيام العرض بالجوهر يكون مقولا بالاشنراك اللفظى وليس ضرورة ان العرض موجود فى الجوهر ولقائل ان يمنع ان قول الومدة كذالك اذعما مشتركان فى اللامنفسمية على ماتحنها من الومدات بالنواطؤولم لا يجوز ان يكون بالاشستراك سيد شريف رحمه الله تعالى اللفظى وماذكر وهفى بيان ذلك لايجديهم نفعالمامرفى مبامث الوجود (و الكثيراذا كان له ومد تعن وبه وجهة كثرته غير بهة وعدته) لاستحالة 5) قوله اذاكان له وعدة من وجه اذالاتحاد من جميع الوجوه محمال (سيد كون الشيء الواعد كثيرا وواعدا من جهة واعدة (فجهة الوحدة 2) قوله فيقال الانسان هو الفرس قولنا امامقومة) اى لتلك الكثرة بمعنى ان تلك الأمور المتكثرة اشنركت الانسان هو الفرس يمكن اعباره فى مقوم اوجب ذلك المقوم الحكم عليها بالا تحاد من جهة اشتراكها فى مفهوم بطريقين اعدهما اتحادهما باعتبار ذلك المقوم (اوعارضة) اى لتلك الكثرة بمعنى ان تلك الامور المتعددة اشترا كهما فى مفهوم هو الحيوان والأغر المتلثرة اشتركت فى عارض اوجب ذلك العارض الحكم عليما بالا تماد من اتحادهما باعتباران محمولا واعد اهو الحيوان محمول عليهما فبالاهتبار الاول جمة اشترا كما فيه (اولاعارضة ولامقومة) وهذ ايوجد في بعض النسخ يجعل الاتحاد من قبيل مابهة الاتحادفيه مقومة اذلومظ فيه دغول الامر الموبب للا و وجوده اصوب ( فانكانت مقومة فانكانت مقولة فى جواب ماهوفيو نحادوبالاعتبار الثانى هو من قبيل ماجمة الا االوامد بالجنس ان كان على مختلفات المحقابق) كالانسان والفرس فيقال نخادفيه عارضة وفس امثاله عليه (سيدرح
Bogga 69