============================================================
1) قوله وينبغى ان يعلم ان هذا اى الدليل المذكور على تقد يرصحته لايدل على عدم امتياز اجزاء السواد بحسب الوجود الخارجي (سيد رممه الله * 3) قوله على معنى ان الحس لا يتميز ببنهما لوجعل عدم الامنياز مساهو الدعى الكغى ان يقال لو تما يزن الاجزافى الخارج بمسب المس لكان الامساس بالسواد امساسا بسحسو سين والالم يكن الامتبازفى الجس وينم الد ليل الا ان بمنع بطلان التالى وانكان قريبا من الكابرة وان فصل الى الاقسام بناءعلى امتبال كون اعد الجزئين ممسوسا فقطو ذلك ايضا امتباز مسى فلاشك فى بطلان القسم الاول اعنى ان لايكون شى منهما محسوساعلى الانغراد على تقدير تيض الدهى ولكرف بلان التسم البانى والنالث الساقتة الذ كورة 43 وماذكرزناء بعرفك فاعة قوله على تقديرصحته سيد 3) قوله وهذا اى هما بحسب الوجود الخاربى متحد تا الوجود متغايرتا الماهية وبعسب غيرمقابل للقسم الاول فماهو مطلوب غير لازم وما هو لازم غير مطلوب بناء عل انالوجود الذهنى متغابرتا الماهية والوجود وينبغى ان يعلم ان هذ اعلى القف بمان مايقابل النسم الاول لبعرتقدير صمنه انمايدل على ان الجزه الجنسى لايشبز وبوده عن الفصل ان المركب كما يجوز تمايز اجزائه بحسب فى الخارج بل التميز انماهوفى الذمن على معن ان الحس لايتميز بينهما الوبود الخارجى وذلك ظاهر بجوز عبم مايزها بجسبه لية جقق الاجزاء الحموةبى الوجود بل المتكفل بذلك العقل وهذ اغير مقأبل للقسم الاول لجواز ومايتفرع علبها من المبامث سيدان يكون لكل واعد و جود مسنقل بحبث يجوز ان يبغى اعدهما اذابطل 19 لالانثرولنرن المس بنعاى الومره المارمى له ربه (وبه نطلران قد عرفت ما يتعلف بهذا المقام على النفصيل فى اليامية النعمة (اسيد لانسلم ان التركيب يكونفى فابل السواد وفاطله لافيه ان الم بكن ش ه) قوله وجزه الماعية الخ محصل اللامان منهما محسو سا بانفراده وعند الابتماع بحصل هيئة ممسوسة وانما يلزم ذلك) ماصدق عليه الجزء يصدق عليه هذا ان لوكانت تلك الهيئة عارضة لها وهو منوع لانه انما ماز ذلك المفهوم اعنى مفهوم الجزه بالاعتباز الذكررفلامابة الىم انتلفه الشارح امل(لولم كن بلك العيتة مى الجسرع المايل مبهما وهو سنيوع) واذا لايعرف للجزء مفهوم سوى ماذكانت تلك الهيئة هى الجموع الحاصل منهما كان التركيب فى السواد نفسه 1 لانالانعى بالسواد الاثلك العئة (وهزه المامبة) اى اللغوى وهرما 2) قوله يؤغذ بشرط لاشى كان جز أقال اللس تى مرع النل مس مابين الامام ا منركب عه الشى (ان اعذمشره ان لابكون معزيانه شنعة) إيى ان اجزاء الماهية اذاكانت متماير ف يؤخذ بشر طالا عئ (كان مزأ) اى الاصطلاهى (ومادة ان كان منسا) ابى ومادة الخارج على معتي ان الوجود القاثم فى الخارج انكان منسافى الذهن وذلك على تقديراغذ الحيوان مثلا بشرط بامد هما متميز عن الوجود القائم بالاخر لاشيء(وصورة ان كان فصلا) اى وصورةفى الخارج ان كان فصلافى الذهن فان كلوامد من تلك الاجزاء يمكن ان يوگمذ على وبه بكون مادةوذلك على تقدير امذ الناطف مدلا بشرط لاضئ وع لايݣون بمبو لافان الماهية ولا بمكن ان يكون محم ولا عليها وكقيل قولهم المادة موجودة فى الخارج مع قولهم الماهية بشرط لاشى عغير ان يوعمذ على وجه يكون ممهولا عليهانم مومودة في النارج ممايتناقضان لان المادة مأخوذة بشر طلاشى ء قلنا الأمديبشر الاء ندير ادبه شبرد لملعيفعن اللوامق الخارمية وتقيدما بالتسبة الى الانسان وفبه بمث لان لا الأبزاء الخاربية المتخالفة الذوات والوبودات لا يمكن ان يحمل بعضها على بعض ولاعلى المركب باى (بقيد اعتباراغذ فانا تجزم بديهة بان الجد ار لا يخمل على البيت اصلا وكذ االيد على البدن والخل علي السكجيبن وكذاالا دوية المفردة على المعامين وبالعكس على انه اغتاران معنى الحمل الاتحادفى الوجود فلا يتأتى ذلك فى الابزاء الناربية والف ان هذا البحث انماهوفى الابزاء الذ هنية فان لهاهذه الاعتبارات (سيد 7) قوله ومادة فى الخارج هذه اتمابتأتى في الابزاء الخارمية فالاولى ان لايقيد بالخارج والتسمية باعتبار التشبيه اوياؤل بان المادة هو مبدته بناء على مايقال من ان الجنس مأغوذمن المادة والفصل مأغوذ من الصورة فى الماديات (سيدرحمه الله تعالى *
Bogga 50