============================================================
3 هكذ اقرره المص هذا القسم فى شرح عند الابتساع هيئة محسوسة ولايبقى الجزء الممسوس ممسوسا عنده الملخص (سيدرممة الله عليه * فلم يكن الامساس بالسواد امساما بسحسوسين لان ذلك بالمقيقة رامع الى القسم الاول لمحدوث الهيئة المحمسوسة عن امرين غير ممسوسين
(وانكان كل منها محسوساكان امساسا بالسواد امساسا بسمسر سين) لا بهيثة وامدة محسوسة هف وهو منوع لجو از ان يصير المحسوسان بالنركبب ممسوسا واعدا ولئن سلمنا انه يكون امساسا بممسو سين لكن لم قلنم انه ليس كذلك لجواز ان يكون محمسوسان لايميز الحس بينهما فيحس منهما)قوله لايميز الحس بينهما كا لبخار ممسوسا واحد الايقال يمكن دفع الاول بان يقال اذا كا ن كل واد منهماان المحسوس جمز آن اعد همامافى والاغر هوائى مع عدم تميزالحس بينهما (سيد ممسوسا عند الانفراد فعند الابنماع والنركيب ان بقيا ممسوسين كان الأمساس بالسواد امساسا بممسوسين والافسان بقى امدهما محسو مادون الاغركان الامساس بالسوادامساسا بجنسه او بفصله دان لم يبق شيء منهمامحمسوسا لم يكن السواد ممسوسا لامتناع ان يكونقوله دان لم يبق شيء منهما محسوسا ولا يخفى انه راجع الى القسم الاولف المركب ممسوسا بدون ان يكون شيء من اجزائه ممسو ساضر ورقالانانقول الحقيقة كما ذكره فى القسم النانى (سيدبرح بجه نان لا بكون بى من امر ابالركب بميوا على الاسقلال الانغرا مذه المانبة ملع اللسخ ال وكرن البرع البركب معايحسوما لم فلنم لاجور ذلك لا بملهمن ارابنا مانت مكنوية على الفق الذالت دليل (قثبت ان بنس السواد لايتميز وجوده عن فصله الافى الذهن فقط)من البرديد مع انه يرد على قوله لانا نقول على معنى ان السواد اذامصل فى الذهن فصله العقل الىء وجودينوانما لم بورد ذلك على قوله لانا نقول امدما المنس والناى الفصل فان السكقل به العغل انه بعغل ان مناه واة لب بجلاى ايراده على الشف الثالث فانه متوبه نوعا وبنسا وفصلا وان كلامنهما موجود واليس لايفرق بين وبوداتهاعلبه تأل وتمقيقه ان اللوبية من مبين هن لونبية مالفة لقايضية البصر من ميث ه قابضية البصر فاذن هما متغايران اذلولا ذلك لاستمال تمبزاعد يهما عن الاغرى فى الذهن لان الذ من لوحكم بالمغايرة بين امرين وتركيب قوله يستدهى الامنباز وفى شرح ماهيةمنهما فيمالامغابرة بينهما ولا تركيب فبه كان ذلك بهلا واليه الاشارةالحلى الامتباز في الذهن يستد هي الامتياز فى نفس الامر (سيد رممه الله 97 يتله ولك اى لنه ريسن وير مسالى النمن (بسعمى الانبارق ) شا مان لى الوسد من تعدمدا المارع بين ماهبتهما و الالكان مكم الذعن بالنركب فبسا لاتركبب بهملعية (ب رمب لله مطانان مياسابران ى الوجوين) وى الورامى القطية الاسب ا5) يل الما اى 2) قوله فى الوجودين غيرمشعر بهذا ان يغالعباشا بزارفى الذمن والقارج لإن مس السوا دلبس وسيراهننعم لو قال بالر جودين الاتلرم الاسيان فصله في الوجود الخارجى بلف الوجود الذهنى فقط وفيه نظر لان قولهي الخارج بالوجود ولو لم يقيد قولهفى فى الوجودين غبرمشعر بهذا لنقبيده بقوله ( بحسب المامية) فلم الوجودين بماذكره بم يعشيه بقولبه واما بحسب الوجود الخ لامتبل المعنيين يكن اصوب بل مثله (اما حسب الومود فالاسياز ليس الافى الذمن فقط لكنه صرح بمايعين المطلوب فلا
امتال سيد رحمه الله تعالى *
Bogga 41