============================================================
تحفقما بعد تحفف تلك الامور قيل مافى الحواشى القطبية وهو فى ان تحققها بعد تحقف الجزء الصورى نظر يجرى ايض فى ان ارتفاعها بعد ارتفاع واحد منما فلم اهمله الا ان يقال النفى بالمقايسة (مبرسيد) سواء كان فى الخارج اوفى الذهن سيد 2) قوله الى سبب جديد انماقيد السبب بالجديد لانه محناج الى السبب الذى مققه ضرورة استناد السبب الى علة ابتداء ودواما (سيدرممه الله* 3) قوله وهذ االاستغناء الجزء الخارجى له ثلثة اوصاف مرتبة الجزئية والتقدم والاستغناء وليس شى عمتها غاصة مطلقة اما الجزئية فلعروضها الاجزاء الذ هنية اللهم الا اذافيدت بالخارج واما التقديم فلان الغاعل 37 ايضامنقدم واما الاستغناء عن السبب الجديد فلان لازم الماهية فى الفارج متحقف زمان تحققها فلا يحناج الى سبب جد لان تحقق الماهية المركبة لماكان منأمراهن تحقف اجزائها فمت تحققتيد يحققه فى هذا الزمان والجزئية اغص من كا نن تلك الابر ائن حققه قبلماوماكان منحتا استحال عند نحقه امتبابهالعومن الااء فس على اا الجزء الذهنى ولا تغلط (سيد رممه الله* الى بنب بديدر ارها الايسعأن ار ب الرموالعش بيلله) ام والما مر ون الشره مل اص اى لماله هذا الاسنغناء اوللموجود العين على ما فى الحواش القطبيةالمزقبة التى مى أيضا صفة الجزء (سيد لن (الشى عن السبب) وسمب النسبة به لاهرا وان اعتبرق الومود الذعش) ل م مله مسا بعن الق هذ الازم اعم فلا يجوز التفسيربه والا يغال له) اى لماله هذا الاسفباء اولسر مود لنعين على يا ف المواض اكان الفاعل مز أرسبد رمه الله القطبية (البين الثبوت) اذالمرادمن البين مالا ينفك الشء منه فى) قوله وفيه تعسف اذليس الجزئية نفس الحصول على نعت التقدم غاية الذهن والجزء كذلك (والا ستغناء عن السبب اعم من الجزء) اى من مافى الباب ان الحصول على نعت التقدم كون الشىء بمزأ (لان الثانى) اى الجزء بل كون الشىء جزا (هو الحصول من لوازم الجزئية (سيد رممه الله * 7) قوله وفى بعلة مطلق الحصول التعسف على نعت النقدم) اذمزثية الشىء للماهية هن عصوله معمامع نعت اذيلزم كون الحاصل بعدها مستغنياعن التقدم وفى الحواش القطبية وفيه تعسف (والأول) اى الاستغناء عن السبب الجديد لاتصافه بمطلق الحصول السبب الجديد (ومطلق الحصول) اذ الأستغناء عن السبب الجديد فان قيل معنى مطلق الحصول معمااى المراد الحصول معما فبر مقيد بصفة بالنسبة الى الماهية الحار مبة هو الحصول معها كما انه بالنسبة الى الماهية النقدم بخلاف الثانى فانه الحصول معما الذعنية هوعدم الانفكا لك عنهاوفى الحواش القطبية وفى بعله مطلق الحصول مقيد ابا لتقدم والبعية المذكورة زمانية تعسف ايضا (ومطلق الحصول اعم من الحصول المتقدم) اذ الحصول المتقدم متى لا يتوهم المنافات فنقول الاستغناء ليس عين مأذ كرتموه بل هولازم له مع ان يستلزم مطلق الحصول دون العكس (فان معلول الماهية عاصل معما وغير تفسبره به يوهم كونه اياه بعينه ففيه تعسف متقدم عليها) وكذا كون الشى هبينا اعم من كون الشى هجز أذهنيافان من هذه الجمة اومن حيث ارادة المقيد اللازم البين بالنفسير الاغص بين الثبوت وليس جز أنعنيا وفى الحواشى من المطلق وفى الاول تأمل (سيدرح القطبية لوقال الجزء مستغن عن السبب والذهنى يسمى بينا اى غير منفك عنما فى الذعن والخارجى غنبا اى عن السبب والجزء الذهنى 8) قوله يسمى بينا ان فسر البين بالمستغنى عن السبب الجديد فى اغص من البين اذلبس كل بين جز أذهنيا وكذا الخاره اغص عن الغنى الذهن فهوالمستغنى مقيد اباضافة الى اذلبس كل غنى مزأ غارهيا لكان اولى من ارتكاب هذه التعسفات الذهن كال ان الغنى ايض هوالمستغنى (وعلم منه انه لابلزم من كون الشيء فنيا عن السبب الجديد وكونه متقيدا بالخارج وان فسربما لا ينفك هنها فى الذهن فظباهر انه وصف أبمر هير الإبنغناء ولاهيا لازم للبقدم فعليك بالتأمل الصادف (سيد رممه الله * 9) قوله ادليس كل بين جزأ تعنبا كالحرارة بالنسبة الى النارفى النمن فانها لازم بين للنار بالتفسير الأغص وبين الثبوت وليس بزأ لها فى الن هن (سيد رحمه الله *
Bogga 37