============================================================
3) قوله المخصص لوكان الخ فيه بحث لان الزمان المخصص لعدم الميل كيف يكون ممفوظافى صورة الميل ومخصصه وهوعدم الميل منتف ههنا اللمم الا أن يكون المراد الزمان المخصص مع قطع النظر عن الميل لكنه لأبد من خصص ولس المركة من حلا 257 } ه ميث مى مرك لانهانستدع زها نأبطلقا يسبته الى ببسبيع الازمة العينة على السواء وما عدا الميل قد فرض صليب الموامي لاب يراء فى ثرسبلاشراق (يفب يلر لالان الام االصارى ثبه مالهصض راليل قبلر مماذعره ان المنمصص للزمان فى كل وامد من ذى العيل القوى والضعيفوود الميل فيما فرض عدمه فيه فان قيل هو الميل اذ التساوى فيماعدا اليل انساهو فيمالاغيرفى عديم الميل لعدمالنساوى فيماعدا الميل لا يقتض ان لا الميل فيجونان يكون الزمان المصص للزمان فبه هو واذا ن ككون ماعد اه خبهالاحركمة والزمان في عديم الميل يجوز ان يكون المخصص فيه ل ايو نان كون الزمان الخمس بعدم البل ميولا ف الاعال المر العا بن المارمى لمه يلى فمعالمذ كلما والسخصس بالبل يزيد وبنقص بمسب حنرة السيل وقله علييجسع المعاوق ألداعلى والعارمى ان المخضص لوكان هو الميل لاغبر لم يصح فرض مركة عدم الميلفبقول هذا هو الكلام الذى اورده فى زمان لعدم المخصص بل فى آن فبطل أصل الدلبل لانا نقول لوكانالشارج بعيد هذ (سيد رحبه الله* 3) قوله فانا تعلم الخ وليس الخلوهن المغصص للزمان فى عديم الميل غلوه عن الميل لاغير كان بجب ان لايختلف الميل عذلك فان نسبنه الى القوى زمانه باختلاف القاسر فى القوة والضعف عند التساوى فى السافةوالضعيف على السواء (قوله وهو غير لاممالة وهو ضر ورى البطلان فانا تعلم ضرورة ان تحريك القوى يكونمعارض بان يقال لوكان المخصص الميل فى زمان اقل وهو غير معارض بمثله لان ممانعة الميل المعاوف مع القوىالمعاوف(مير سيد شر يف رحمه الله 3) قوله لان الخصم يسلم اه يلزم ان لايكون كمانعته مع الضعيف فلذلك يختلق الزمان واما فرض مركة عديم يكون الدليل بدلياف المقام البرهانى اليل فى زمان لان الخصم يسلم ان المركة لايقع فى آن لاينقسم فيفرض فالأولى إن يقال لامتناع وقرع الحركة مر كرنه فى زمان معين لبظهر لروم الحال يل لان النخصص للحركة والزمانفى آن لا ينقسم ضيروره ان الحم كة ابلا فى الجسم العديم الميل هو المعاوف الخارئمى وهو فوام ما يقعر فيهبكون على بسافنينسة لاستحالة الجز فيكون هى ايضا منقسمة ويلزم انقسام لاعبر وفى الهسم فى اليل ذلك العاوق الارمى بعبه بم العارث الرمان مطلقا (بد رمهالله * الداغلى فلا يلزم ان يكون زمان مرعة ذى الميل الضعيف) قوله بل لان الممصص آه توجيعه كزمان مركة عديم الميل اذبسبب المعاوق الداغلى يتضاف الىما اشرنا اليه فى الحاشية وتحقيقه أن الزمان المخصص بالمعاوف الخارجى قدر آغر من الزمان فاعلم ذلكالحركة مطلقا تقتضى زمانا مطلفا نسبتها (وفى هذا الموضع ابحاث كثيرة تركناها فوفا للاطالة (وعن الثانىالى جميع الازمنة المعينة على السوية والحركة المعينة تقتضى زمانا معينا بان ميل يس المبم يس يل بلى كيان الايا لالبس بي الضلم اللاتسن الرتنفف شبست عا اليما لا يقبل النسة ولافى الازدياد الى مالايحنعل الزيادة عليه الاان يكوناولاثم يقنض تنمصيس الزمان وتعينه ذلك لمانع غارج عن الطبيعة الجسمية فكذلك الميل فى تنقيصه وازديادهانبا فلم لايجوزان يكون ذلك الامر (وعن الثالث ان كل واعد من تلك الغروض اذا كان واقعافليس المحالف مرة عديم الميل هوالمعاوق الامن فرض عديم المثل وفيه ظر (وعن الرابع ان التقدير فرض التساوم الاري لا الل ما لرماب الذ ب الحركة باعتبار ذلك صحفوظ والاختلاف امسام اللا لم ين النايتى الرمين لاسمب الماوم الس البيا م ايأ لعارى ألد الهاتد *1) قوله فلم بيف التفاوت في الزمان آه وينوجه علبه ما اورده على الجواب الاول وهوان يقال سلمنا ان التفاوت فى زمانفى عديم الميل وذى الميل انيا هو بسبب اليل فقط لكن لا نسلم ان لامعاوف فى عديم البل بل قوام الملأ معاوف ويكون زمانه بازائه فزمان ذى الميل بازاء المجموع ولا ممذ ورح والحاصل انه ان قيل ان لم يكن فى الجسم معاوق اصلا
Bogga 307