297

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

1) قوله علي الجواب الخ وقد يجاب بان ما يستلزم عدمه المحال لذاته كان واجباضر ورة ان الممكن سواهكان طرف الوبوداوالعدم لايستلزم لذاته محالا كماذ كرذلك فى خاصة الممكن واما المعلول الاول فليس عد مه من حيث هو مستلزما لعدم الوابب بل من ميث ان وجوده 279 واجب به وعدمه متنع به وسراده سا بشعر به مفهوم به مفهوم كلامه كما ذكر ناه (مير سيد *

تقدير آفر و تقر بره ان يغال اى شي6 اردتم بقولكم لوفرض عدمه لكانلجزاء الزمان بعضما الى بعض بع قطع عدمه بع وجوده ان اردتم انه لو فرض عدمه مطلة الكان عدمه بعد وجودهالنظر عباع اها امر ظاهر اذ اتامل فيه بنظر صائب واماان ومودالزمان وهدمه فهوممنوع وان اردتم انه لوفرض عدمه بعد وجوده لكان عدمه بعد وجوده هل هماكذلك اى معروضان للقبلية فمو مسلم لكن اللازمح استلزام فرض عدمه بعد وجوده الح وماعن افانهوالبعدية عر وضا أوليا فيحتاج الى مزيد لابجب ان يكون واجبالذاته بل مستحيل الانقطاع وكلامه فى الننزيلتدبر متى ينكشف عليه الحال فيظهر يدل صريحماعلى ذلك اذقال لانسلم انه اذافرض عدمه لكان دمهمقية المنع او بطلانه (ميرسيد شريف بعد و جوده بل اذا فرض عدمه بعد كونه مو جودا كان عدمه بعد وموده3)قوله بلزم ذلك الخ ماحققه انفا انما فيكون المحال لازما من هدمه بعد وهوده ولانسلم ان مابلرم المحال مو القبل والهي اللبي ها لمان موجود وههنا اعدهما زمان والأخر من عدمه بعد وجوده يكون واهبا لذاته بل يكون مستحيل الانقطاع عدمه ويمكن ان يف القبلية والبعدية لا بلزم من التحالة اقطاعه كونه وابمها لند اته نعم ليه بغعر بن ي الذكورتان آدا صر فعا الروما نبين وقبس اليغموم بان ما يسلزم عدبه الحال يمر واجب لذايه وهو غيرلازم الاعد صال الامرلا تقتفى زانار اكد اما

امرقال ( والاولى أن بال لانسلم ان فرض عدمه بعد وجود بيدية ان جن الومن والامر بي عو الهاب ن ميث العدم فالمعروض لمماهمنا ايضاهو زمانية نان البعد والقبل لوكمان هو الزمان اوعدمه لابلزم ان يكون لزمان لايقتبى زابازنائد اعلى العرد البعدينوالقبلية زما نبنين نعم لوكان فبره يلزم ذلك) وتحقيفه ما دكرناه آنظغ اويقال القبلية الذكورة انماتكون زمانية مستدعية لزمان مغابر اللطرفين و البحث السابع يان الزبان مقدار المركة وما بتعان ب عال الوام ل ما مر يل اماة لر المرتا

رمبه الله (وهو) ابي الزمان (متدار الجركذ لانه لقبرله الزياية واليقصانانا لا (مبرسي مري اي بلس يسلا الالنر دان ر ومن ال الملغص فى ماهية الزمان اربعة اقوال المطابقة للمسافة) اى للمسافة التى تنطبق عليما المحركة (قالمسافة مركبة ر رب ن اوضبطها ان يقال الزمان اما ان يكون موهرا عو من ابمزالايتجهرى بل مقدار) لانمصار الكم فيهما (وليس قار الذات ا اوعرصا وعاى الاول اما ان يكون بمردا والالكان المومود فى الأس مرجودافى الحال وليس مقدار الميئة قارة (اومادة وعلى الثانى فهو غيرقار الا جزاء فاما

10 1179 لان متدار الفار فار) والالرم خق الشء بدوبن مداره (نسيوعدار ال ابيكين جوالمر المتدا باله والبابل بانه جوهر ممرد يحتج على وجوبه باسيف ثم لميثة غيرقارة والعبئة الغبر القارة ه الحركة )فان الحركة عيئة يبشع نباتها القول لاشىءمن الواجب بجسم او مسمانى الد ن نا رين ما الاركه رمه الاب (وبه بلر الن الاى اللة الا و عرفت والقائل بانه بسم قال انه الفلك الاعظم لانه بجميط لمميع الموادت والفلك الاعظلم كذلك وفساده ظاهر لانه قباس فى الثانى من موجبتين على ابن الكلام فى تكرر الا وسط والقائل بانة الحركة يقول هو غير قاركا لحركة وقد عرفت فساده وايض الحركة يوصف بالسرعة والبطؤبا لنسبة الومنسه بخلاق الزمان والمذهب الرابع مذ كورفى المتن هذ امختصره اطوله هناك وفصله سيد

Bogga 297