============================================================
امتناع الحركة فى مقولتى الفعل والايفعال لوتم انمايدل على امتناع الحركة والنيريد والنبرد الى التسخين والتسخين لأفيما ذكره من صنف النأنيرو النأثرهذ اما ظهر ببادى النظر فى هذه المسائل المتعلقة لبقية المقولات لعل الله بمانه يو تقناللمعاوده واصلاح باعس يومد فيه بن الخل [مبرسيد شريف* () قوله اذلوتعد د موضوع الحرية الخ أختلاق الموضوع بالنوع لا يوبب اغتلاف العرض بالنوع لان التكثر بالنوع انمايكون بتكثر الفصول لا الافتلافات العارضة لما بالقياس الى الموضوعات فكذلك لم بتنوع الحركة بجمسب تنوع المعروض ولا تنوع الزمان متى يتنوع بحسبه فالاضتلاف بمسب ماهى فبه ومامنه وما اليه وصح ما فى الشرح والحاسية ما ذكره فى شرح الماخص من ان اغتلاف الحركة بالبوضوع لا يوجب اضتلافها بالباهية لان اضافة الحال الموضوع امر فارج بمنها عارض لها وافتلاف العوارض لا يومب اغتلاف المعر وضات فى الماهية فان افرادنوع وامد مختلفة بالعوارض وايضا البياض العارض للناج مع البياض العارض للقطن مختلفان بالموضوع وام بغتلفا بالماهية وامتلاف الحركات فى الازمنة لا يوجب ايضا اختلافها الابالماهية اما او لافلان الاز منةلا امتلاف الى بقال ان الش قد بتع ا لاتحتب الامة واهمانايا فلان الريان لان القوة تحور به يسير ايسير ان كان الفعل بالطبع وامالان العزيمة بهسخ لمن هوارض الحركة لانه مقد ارها واغتلاف يسيرابسير ان بان الفعل بالارادة وابالان الالفتكل ان كان الفعل بعا وفى االعوارض لا بوبمب امتلاف العروضات جسبع ذلك يتبدل الحال اولافى القوة او العزيمة اوالالفتم ببعه النبدبالساهية واما امبلاف المحركات بليس فى الفاعلية وفيه نظر الببحث الخامس في تقسيم الحرةبمعتبر فى امتلاف الحركات بالماهية
التقسيم الاول ال رس اه (المرن اما اسه بالنمس رم ل ام مخحتلفة بالماهية والحركات المختلففقد ابسا تجتق بعد و بده مرسر عما) اذلوتعدد يرنوع الجركة لزم بعيه يفعل كلرامد منبا مرحة ساوينى المركةلان الحركة القاشية بامد الموضوعين لايكون الحرحة القاية المامية با يفعله الامر وايضا النتباب بالسوضوع الافر (لآخمال فيام العرض الوامد يبملين ووعد هنمابهاالامور المنوافقه فى المقيقة الى العلل لان المسم الواهد اذا قطع مسافة وامدهف الزمان الاول فم عادفى الزمانلخظفة جافز واداخ املاف عذه اللر ن ن العله مر لال اا ا العاكة العر و الم ببف لامتلافما بالنوع الا امتلاف امد اى مافيه المحركة وهو المقولة (لانه بعكن ان بقطع معرك مسافة وعمذه الامور البلة الباقي بطما اتمدت ذالك بسنحيل ويسنو بمبث بكون ابتدأهذه المركات والتها ما وامدامنه الامور بالبوع كانبت الهر كفواعة ناين لابنه رمدت ما ومذه ماتبه لبكمون المرحة واده بالفمس الا اختلف النوع فادا اتحد مامنه وما البه (واما وعده المحراو فشبر معنيره فى وعده المرة) اى وعدتها عبر لمرية وامهل فكماقبه المركة أمظق المرة مشروطة بوحدة الممرك (لان ممركا لومرك بمسما وقبل انقطاعبالنوع امافى الكبيفق بكما اذا اغذ الجسم غريك بومد مر ل أخر كائت المرحة وامدة) مع ان المرك منعدد من التباعى الى العنرويم الى الصرخ رال الى النسود نارة ثم اغرى الى الغستقية ألى المضره الى العبلية الى السواد وامافى الابن علما اد اتمق مركنان من مبدمعين الى بنتع معين اعدهيابالاستقامة والغرى بالاستدارة وان اتحدت مامنه ومافيه واغتلف ما البه اغتلفت الحركة بالنوع كا نتقان الجسم من البياص الى التصفر ثم الى النحمرثم الى السوادتارة واغرى من البياض الى النصفر يم الى التحيرثم الى النيلية وان اتمدما اليه ومافيه واغتلف مامنه اغتلفت الحركة نوعا كانتقال الجسم من النصفر الى التحمر الى النيلية الى السواد تارة واضرى من الفستقية الى التحمرالى النيلية الى السواد وأن اتعدث مافيه واغتلفت مامنه وما البه اغتلفت نوعا كا نتقال الجسم من السواد الى البياض والعكس هذ افى الكيف وامافى الاير فكالصاعدة والهابطة اقول لا يخق ان الاقسام العقلية فى هذا المقام ثماتية اتحاد الكلفى النوع واضتلاى الكل فيه اتحاد آنين منما بالنوع فقط وهو ثلنة اقسام امنلاف الانين بالنوع فقط وهوايض ثلثة اقسام (ميرسيد شربب 3) قوله كانت الحركة وامدة آه فا قلت انما يلزم ذلك لوكان المحرك ومد كافيا فى الحركة ولبس كذلك لامتباجها الى امور اغرى فطعاقلت اعد المحركين مع الامور الباقية علة تامة وكذا الآف -
Bogga 283